المحتويات
إخفاء
حكم المراد بالطعن في الدين تشرفنا بكم، نستعرض لكم حكم المراد بالطعن في الدين كما عودناكم دوما على افضل الإجابات والحلول والأخبار الرائعة في موقعنا ، يشرفنا ان نستعرض لكم حكم المراد بالطعن في الدين
حكم المراد بالطعن في الدين
الجواب عن السؤال: الطعن في أصل اللغة قد وضع لمعناه الحسي المعروف وهو الطعن بالرمح أو الحربة، ثم أُطلق على الذم والهجو والتكذيب والتحقير القولي الذي يؤذي المطعون فيه إيذاء نفسيًّا، كما يؤذيه الطعن بالرمح أو الحربة إيذاءً بدنيًّا، وما كتبه طه حسين في كتابه المذكور قد آذى المسلمين وآلمهم، فصدق عليه أنه طعن في دينهم.
فالمسألة من المسائل التي تُعرف بالبداهة.
وأما إذا نقل أحد من النصارى أو المسلمين أو اليهود نصوصًا من كتب الآخرين مع الأدب في العبارة وبحث في أدلتها، وقال: إنها لم تصح عنده أو عند أهل ملته وإن ما يعارضها عندهم هو الذي يعتقدون صحته، فإن هذا لا يعدّه أحد طعنًا، ومنه ما كتبه السائل في مقدمة سؤاله هذا وما رددناه به، فهو ليس طاعنًا في الإسلام بتلك العبارة ولا نحن طاعنون في النصرانية بردنا[1].
اذا لم تجد اي اجابة كاملة حول حكم المراد بالطعن في الدين فاننا ننصحك بإستخدام محرك البحث في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد اجابة وافية ولا تنس ان تنظر ايضا للمواضيع الأخرى اسفل هذا الموضوع وستجد ما يفيدك
شاكرين لكم حسن زيارتكم في موقعكم الموقر مصر النهاردة