أحاديث عن الحج , أحاديث عن النبي الكريم في وجوب الحج , الحج ركن من أركان الإسلام، وقد فرضه الله تعالى على عباده القادرين عليه، وعلى كل من تمكن إليه سبيلاً. وفي مقالتنا القادمة سنتعرف على بعض الأحاديث الشريفة في سنة نبينا. فريضة الحج.
الحديث عن الحج
الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، وقد ورد في عدد من الأحاديث الصحيحة، منها:
.
(من طاف بهذا البيت أسبوعا، وأحصاه، وصلى ركعتين، كان كمن اعتق رقبة، فلم يطأ أحدا، ولا يرفع رجلا، صرح الله له حسنة، ومحاها عنه). السلوك السيئ فيرتفع درجته).
(ماذا من مسلم يلتقي ; يتحول لحمي ماذا يفتح حقه ومن الشمال منه – من المنع , أو الأشجار , أو مدر للبول-، حتى تمت مقاطعته عالم من ها هنا لو وها هنا).
(متابعة بين يعبر والعمرة ل متابعة فيما بينها للرفض فقر و مثل السلبيات منفاخ شر مكواة).
(جاء إلي جبريل و تحدث يا محمد زاوية أصدقائك فليرفعوا أصواتهم مع التلبية لأنه كذلك من شعار يعبر).
.
إقرأ أيضاً:
الحكمة من فرض الله تعالى الحج
هناك فوائد متعددة لأداء الحج للمسلمين:
- فالحج مظهر عملي للأخوة والوحدة الإسلامية، حيث تختفي الاختلافات، وتختفي الطبقات، ويصبح الناس أمة واحدة، ويتوجهون لـ قبلة واحدة، ويعبدون إلهاً واحداً.
- الحج مدرسة تعلم المسلمين الرحمة والتواضع، ووسيلة لتذكر الآخرة، وتجربة لذة العبودية، ومعرفة عظمة ربهم.
- الحج مظهر من مظاهر خدمة الله تعالى وشكره على نعمه. وفي الحج يتضرع العبد لربه ويدعوه ويسبحه ويستغفر لذنوبه.
- الحج عبادة تذكرنا بسلوك الأنبياء والرسل وصلواتهم وصبرهم ورحمتهم في صلواتهم، وتعلم النفس هجر المحبوب من أجل المحبوب.
- الحج مقياس ودليل يمكن المسلمين من حضور أحوال بعضهم البعض من الصلاح والخطأ، والفقر والغنى، والعلم والجهل.
- الحج موسم رائع لكسب الحسنات وتنقية الذنوب وتكفير السيئات.
- الحج مكان يتعبد فيه أهل الإيمان والعمل الصالح، ويوعظون فيه، ويأمرون بالحق، وتنتهي فيه الانحرافات، ويتوب فيه الجاهلون، ويكرم فيه ضيوف الرحمن.
- يعلم الحج الانضباط للأمة عبر الاقتداء بإمام واحد وأداء المناسك بانتظام في توقيت محددة.
مقالات مقترحة
نقترح عليك بعض المقالات التالية:
في انتهاء مقالتنا تعلمنا أحاديث عن الحج، أحاديث عن النبي الكريم في وجوب الحج وقد وردت أحاديث صحيحة كثيرة جدا عن نبينا صلى الله عليه وسلم توضح مكانة ركن الحج وأهميته، ونتعلم حكمة الله عز وجل في فرض وجوب الحج وتعريف الحج. وزمن الشرعية.
آل عمران، 97