منوعات

تجربتي مع سبحان الله وبحمده عدد خلقه

تجربتي هي أن سبحان الله وبحمده عدد خلقه ويمكن أن نتعلم من هنا فضائل ذلك الذكر العظيم الذي فيه بركات كثيرة جدا وحسنات لمن يقرؤه ويكثر من تلاوته، وهو من أشهر الأذكار لتسبيح الله وتعظيمه وتعظيمه. ولله – أحمده – عز وجل، ومن الأذكار آلاف التسبيحات والتي لا تحتاج لـ إعادة التسبيح، ومنها ذلك الذكر العظيم الذي أرشد النبي (ص). سلم عليه ولنتعلم تجربة تكرار هذا الذكر المبارك وفضل الذكر العظيم.


والحمد لله عدد خلقه.

وهذا الذكر المبارك هو من الأذكار الكثيرة التي تكثر فيها الحسنات، وليس التسبيح والذكر المطلق، وفضل هذا الذكر مذكور في سنة نبينا الطاهرة، كما جاء في الأحاديث الصحيحة:

وعن ابن عباس عن جويرية رضي الله عنه: «تركها النبي صلى الله عليه وسلم وقت أصبح في مسجده يصلي الصبح. وبعد الأضحية جلست المرأة وقالت: أما زلت على الوضع الذي تركتك فيه؟ تحدث: نعم، صلى الله عليه وسلم. تحدث: (لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات، لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنت. قالوا: سبحان الله عدد خلقه وبحمده). رضاه وزنة عرشه ومداد كلماته .

تجربتي هي أن سبحان الله وبحمده عدد خلقه

ذكر الله حسن من كل الوجوه، وأحب العبادة لـ الله – أحمده – ذكره، وحمده، وتطهيره من كل نقص. والذين نجحوا في ذلك لديهم تجربة تكرار حمد الله والثناء عليه بقدر الخلق:

  • يقول الشخص الذي عاش هذه التجربة إنه عانى لفترة من الوقت وشعر بعدم معنى الحياة وانزعاجها.
  • وقد حاول المجرب التخلص من هذه المشاعر بأكثر من طريقة؛ الخروج أو الخروج في نزهة مع الأحباء والأصدقاء لم ينجح.
  • كان يشاهد إحدى القنوات الإسلامية ويسمع أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في سبحان الله والحمد له وعدد خلقه وفضل ذكر الحمد لله. ولرضا نفسه وثقل العرش قرر أن يتبع الأحاديث النبوية ويكثر من الذكر.
  • وبدأ المجرب يردد هذا الترنيمة العظيمة كثيراً طوال النهار، صباحاً ومساءً، وفي توقيت فراغه.
  • وكان خلال تكرار الذكر ينجذب قلبه وعقله ويفكر في عظمة الله وعظمته وصفائه من النقائص، وكل ما لا يليق ولا يشبه خلقه. وتأمل في عظمة الخلق والعرش، فإن عظمة العرش كحلقة ملقاة في قيامة الصحراء، وعظمة السماوات والأرض كحلقة ملقاة في قيامة الصحراء. في الصحراء.
  • واستمر المجرب في كثرة الذكر والتقرب لـ الله حتى بدأ يشعر بتحسن في نفسيته وحياته وتحسنت حالته النفسية بشكل كبير.
  • ومن المهم دوام ذكر الله ليلاً ونهاراً، والمداومة على أذكار الصباح والمساء، فهو من أكبر سبب اسباب الفرج والتخلص من الهموم والغموم.

أنظر أيضا:

موديلات ثنائية للرجال

والذكر المزدوج افضل من الذكر الواحد في الأجر والحمد لرب العالمين، وكلما كان الذكر عظيماً كان أكثر نفعاً لقلب العبد. هناك الأحاديث التالية عن نبينا:

وفي ما روي عن أبي أمامة الباهلي: «عاش به رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يحرك شفتيه، فقال: (ما تقول يا أبا أمامة؟) تحدث: أذكر ربي، تحدث: : (أكثر من ذكر الليل مع النهار والنهار مع الليل) وهل أخبركم بشيء افضل قل: العدد يسبح الله بعدد ما خلق، يسبح الله عدد الأشياء؟ ما في الأرض وما في السماء، وأسبح الله بما خلق في الأرض، وسبح الله عدد كتابه، وسبح الله الذي ملء كل شيء متحدثا: الحمد لله، مثله.

أنظر أيضا:

أنت أهل لمجد الله وحمده

جاء في الحديث النبوي الذي رواه عبد الله بن عمرو: تحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لما حضرته الوفاة تحدث نبي الله نوح رحمه الله على ابنه” تحدث: أخبرك بالوصية، آمرك بأمرين وأنهاك عن شيئين: آمرك بأمرين. الله؛ لو وضعت سبع سماوات وسبع أرضين في الميزان ووضعت في الميزان كلمة “لا إله إلا الله” لكانوا افضل، ولو كانت السموات السبع والأرضين السبع دائرة غير محددة لكانوا “هناك”. “لا إله إلا الله” و”الحمد لله” فينصرف؛ لأنها صلاة كل شيء ورزق كل شيء وأنهيكم عن الشرك والتكبر))

وفي الحديث أن الحمد لله والثناء عليه، وورد أنه يرزق الخلق، وينزل عليهم الخيرات. وإنكاره -والرب- للنقائص والعيوب وتشابه المخلوقات هو من يقين سبب اسباب نزول السعة والرزق على عباده، بالرغم من نقص كل المخلوقات. ذكر الله والثناء عليه. ولم ينقص عليهم – سبحانه – فضله منذ أول الخليقة.

أنظر أيضا:

تجربتي مع الثناء

والتسبيح والثناء عليه محفوظ كما جاء في الحديث، وهو ذكر الملائكة الكرام، وهو من أحب الكلام لـ الله. والتجارب كثيرة جدا في فضل التسبيح والذكر. ونتعرف على بعضها كما يلي:

  • وقالت المرأة التي لها خبرة في الحمد لله إنها متزوجة ولها بيت وأسرة، وتحب الذكر والحمد.
  • ازداد عبء المنزل والأسرة وبدأ يعجز عن الثناء والذكرى كل يوم التي وعد بتقديمها.
  • أحسست بضيق وانزعاج في الصدر بسبب قصره؛ ثم خشيت أن أقترب من الله وأصلي بإخلاص.
  • وبدأت السيدة تستعيد ورودها عبر التسبيح والذكر في توقيت إعداد الوجبات وتنظيم المنزل، وكلما أكثرت من ذكر الله شعرت بالسعادة والراحة.
  • لقد تحسنت حالتي النفسية كثيرًا وقل القلق والتوتر الذي أشعر به كثيرًا.
  • وأي قريبة أنثى كانت تشتكي لي من ضيقها وقلقها. وقبل أن أطرح أي حل أنصحه أن يذكر الله كثيراً، وأن يسبح الله في كل حال، وأن يبذل قلبه في هذا العمل.
  • وفي تعظيم اللسان أجر عظيم، لكن استحضار القلب مع ذكر الله وتعظيمه يضمن بقاء القلب متصلاً بالله دائمًا، ويشعر المسلم بقرب صادق منه.

هكذا التقينا تجربتي هي أن سبحان الله وبحمده عدد خلقهوتعلمنا فضل ذلك الذكر العظيم المذكور في أحاديث نبينا، وتعلمنا أيضًا أمثلة الذكر المزدوج، وتجربة تسبيح وذكر الله المطلق في كل حال وأثره الجميل. على الروح والراحة.

أسئلة مكررة

  • من هو افضل رجل على الإطلاق؟

    وأجمل الذكر كلمة التوحيد التي بنيت عليها السماوات والأرض: “لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير”. من كل شيء.”

  • هل ذكر الله يغني عن الصلاة؟

    الصلاة والذكر كلاهما لهما مكانهما. الصلاة تحوي طلب الله والتخلص من حلاوة النفس وقوتها؛ الذكر يشمل تمجيد الله عز وجل والثناء عليه.

المعلق

  1. وقد ذكر التوحيد، ابن حزيمة، ابن حزيمة، عبد الله بن عباس، 394/1، في المقدمة أن هذا صحيح، وأنه ثابت بإسناد صحيح ثابت.
  2. صحيح الترغيب، الألباني، أبو أمامة الباهلي، 1575، صحيح.
  3. البداية والنهاية، ابن كثير، عبد الله بن عمرو، 1/112، حديث صحيح.
السابق
هل يكون التكبير المطلق بعد الصلاة
التالي
ما حكم حضور خطبة صلاة العيد

اترك تعليقاً

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply.