لماذا سمي بيوم المباهلة؟؟ من المعروف أن يوم المباهلة الشيعية هو اليوم الرابع والعشرون من شهر ذي الحجة، ولكن ما سبب تسمية هذا اليوم بهذا الاسم؟ ما هي المباهلة؟ ما هي الشروط؟ وفي هذا المقال الذي يستعرضه موقع المحتوى سيجد القارئ أجوبة مفصلة عن كل هذه الأسئلة.
لماذا سمي بيوم المباهلة؟
سبب تسمية اليوم الرابع والعشرين من شهر ذي الحجة بيوم المباهلة هو كما يلي: مباهلة مع وفد من نصارى نجران بناء على طلب النبي صلى الله عليه وسلم; هذا هو نبي هذا الوفد. ادعاء ألوهية عيسى وأنه ابن الله، ومجادلة رسول الله في هذه المسألة، وهرتز. أن يسوع هو ابن الله. وما هو إلا نبي الله وعباد عباده.
أنظر أيضا:
ما هو المباهلي؟
في اللغة، المباهلة تعني الكفر، والمعنى الشرعي لهذه الكلمة لا يخرج عن معناها اللغوي، كما في الاصطلاح الشرعي، المباهلة تعني أنه إذا اختلف خصمان في مسألة ما، يجتمعان ويدعوان لإبطال الباطل وإقامة الحق. يمين. وهناك شروط لجواز لعن الظالم والكذاب منهم… ويجب توافرها:
- إخلاص النية لله تعالى؛ بحيث لا يكون غرض المباهلة هو الرغبة في النصر، أو الرغبة في الظهور، أو النصر بناءً على رغبات النفس، بل الحصول على الحق وإبطال الباطل.
- وينبغي للمباح أن يأتي أهل الحق بالدليل والبراهين على صحة دعواهم ويبينها لأهل الباطل.
- وهو من يخالف الحق والعقيدة، ويصر على رأيه، ويخالف الحق.
- ويجب أن تكون المباهلة ملتصقة بمسألة دينية مهمة.
- ومن المؤمل أن تحقق بهيلة مصالح الإسلام والمسلمين.
أنظر أيضا:
وبهذا نكون قد وصلنا لـ خاتمة هذا المقال بهذا العنوان. لماذا سمي بيوم المباهلة؟؟ وموضح هنا أن هذا اليوم هو اليوم الرابع والعشرون من شهر ذي الحجة، وأنه اليوم الذي دعا فيه النبي وفد نجران لـ اجتماع ليلعن الكذاب بينهم. كما أنها مشروحة لغويا واصطلاحيا، ومبينة الشروط الواجب توافرها.