فن

من هو وراء هذا الفيروس كورونا وهل خدع ( الصينيون ) العالم بـفيروس كورونا وأنقذوا اقتصادهم

الاجابة الصحيحة ل من هو وراء هذا الفيروس كورونا وهل خدع ( الصينيون ) العالم بـفيروس كورونا وأنقذوا اقتصادهم


كما عودناكم دوما على افضل الإجابات و إجابة حل لغز او حلول الاسئلة والأخبار في موقعنا ، يسرنا ان نستعرض لكم من هو وراء هذا الفيروس كورونا وهل خدع ( الصينيون ) العالم بـفيروس كورونا وأنقذوا اقتصادهم

من هو وراء هذا الفيروس كورونا
وهل خدع ( الصينيون ) العالم بـفيروس كورونا وأنقذوا اقتصادهم

مرحبا بكم زائرينا الكرام في موقع مصر النهاردة

نرحب بكم ونسعى لتقديم الافضل لكم

كونو معانا لتجدو كل جديد ومفيد
  
الأجابة هي :

هذا ما يظنه الامريكيون والاوروبيون، بعد ان باعوا اسهمهم في شركات تكنولوجية ذات القيمة المضافة العالية، بأثمان زهيدة للحكومة الصينية ..!

وحسب هؤلاء، فان القيادة الصينية استخدمت “تكتيكا اقتصاديا” جعل الكل يبتلع الطعم بسهولة، قبل أن يؤكدوا أن الصين لم تلجأ لتطبيق إستراتيجية سياسية عالية، للتخلص من المستثمرين الأوروبيين، وذلك دعما لاقتصاد الصين، الذي سيتجاوز الاقتصاد الامريكي بهذه الخطوة ..!

ولأنها تعلم علم اليقين، أن الأوروبيين والأمريكيين يبحثون عن ذرائع للإيقاع بالاقتصاد الصيني وافلاسه، فقد ضحت الصين ببعض المئات من مواطنيها، عوضا عن ان تضحي بشعب باكمله ..!

إن الصين نجحت من خلال هذا التكتيك في “خداع الكل”، حيث حصدت حوالي 20 مليار دولار أميركي في ظرف يومين، ونجح الرئيس الصيني في خداع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية على مرأى العالم، ولعب لعبة إقتصادية ذات طابع تكتيكي، لم تخطر ببال أحد.!

فقبل فيروس “كورونا” كانت معظم الأسهم والحصص في المشاريع الإستثمارية بمعامل إنتاج “التكنولوجيا والكيماويات” تعود ملكيتها للمستثمرين الأوروبيين والأمريكيين..!

و هذا يعني أن اكثر من نصف الأرباح من الصناعات التكنولوجية و الكيميائية الخفيفة و الثقيلة، كانت تذهب إلى أياد المستثمرين الاجوار، و ليس إلى الخزينة الصينية، مما كان يؤدي إلى هبوط صرف العملة الصينية “اليوان”..و لم يكن باستطاعة المصرف المركزي الصيني أن يفعل شيئاً أمام السقوط المستمر لليوان..!

حتى انتشرت أنباء عن عدم قدرة الصين على شراء أقنعة للوقاية من انتشار الفيروس القاتل. هذه الشائعات وتصريحات الرئيس الصيني “بأنه غير مستعد لإنقاذ البلاد من الفيروس”، أدت إلى انخفاض حاد في أسعار شراء أسهم شركات صناعة التكنولوجيا في الصين، و قد تسابقت إمبراطوريات المستثمرين “الأجوار” في طرح الأسهم الاستثمارية للبيع بأسعار منخفضة جداً، و بعروض مغرية، “لم يشهد لها مثيل” في التاريخ ..!

انتظرت الحكومة الصينية حتي وصلت أسعار الأسهم الأجنبية إلى حدودها الدنيا “شبه المجانية”، ثم أصدرت أمراً بشرائها . واشترت أسهم الأمريكيين والأوروبيين..!

و لما تيقن ممولو الاستثمارات الأوروبية والأمريكية بأنهم خدعوا، كان الوقت متأخراً جداً، حيث كانت الأسهم في يد الحكومة الصينية، التي بهذه العملية قامت بتاميم اغلب الشركات الاجنبية المنتصبة علي اراضيها بطريقة شبه مجانية، ودون ان تتسسب في ازمة سياسية او اطلاق رصاصة واحدة ..!

المصادر ذاتها، أكدت وأشارت ان “كورونا” هو فيروس “حقيقي”، لكنه ليس بالخطورة المفزعة التي تم الترويج لها عبر العالم ..!

وبدات الصين باخراج المصل المضاد للفيروس، هذا المصل الذي كانت تملكه منذ البداية في رفوف الثلاجات بعد ان نالت مبتغاها ..!

السابق
اجابة من هو الشيءالذى حجمه بحجم الكاس ويلبس الف عباءة من لعبة لغز وكلمة
التالي
جواب كلما عرضته للشمس ازداد بللا من لعبة لغز وكلمة