الإجابة الصحيحة والنموذجية على هذا السؤال والتي قمنا بحلها وتوصيلها توفيرا للوقت للطالب في سبيل رفع مستواكم التعليمي ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي و دخول افضل الجامعات جامعات الوطن العربي ونود عبر موقعنا الذي يعرض افضل الاجابات والحلول أن نوفر لكم الأن الاجابة النموذجية والصحيحة للسؤال الذي تودون الحصول علي اجابته من أجل حل الواجبات الخاصة بكم، إجابة السؤال هي كتالي:
التعريف بالكاتب :
أحمد رضا حوحو: ولد يوم 15 ديسمبر 1910 بقرية سيدي عقبة ببسكرة. يعتبر من رواد الكلمة الشجاعة التي كانت تغتال من طرف المستعمر الفرنسي آنذاك لكونها دعوة لـ ثورة الشعب ويقظة الجماهير. وقد عُرِف عن حوحو الجرأة والصراحة والدعوة لـ التمسك بالشخصية الوطنية في الوقت الذي عمل فيه المستعمر على فرض اللغة الفرنسية على الساحة الجزائرية.
أسئلة الفهم:
1. ما هو السُّلوكُ الّذي يميل إليه هذا الرَّجُل وقت يبتعد عن شرب الخمر؟ ، ج: شعر بالاطمئنان.
2. اُذكُرِ العوامل الّتي تدفعه لـ العودة لمعاقرة الخمر؟ ، ج: رفقة السوء من رواد الحانات.
3. بَيْنَ البكاء وتأنيب الضّمير صراع نفسيّ عنيف اعتاد عليه الرّجل. ما سبب ذلك؟ ، ج: لأن سكره يحط من كرامة ابنته، و هو يريدها كاملة لا تشوبها شائبة نقص.
4. حوريّة رمزٌ للإشعاع العلميّ. وضّح تأثيره على اجتناب الآفات. ج: الانسان المتعلم يجتنب مثل هذه السموم لعلمه بمضارها، كما يمكنه أن ينصح غيره
شرح المفردات:
يهَذِي: يتكلّمُ بكلامٍ غير مفهوم.
غارَتَها: هُجومها.
إغراءُ: إغواء.
تشن: توجه هجوم
نحيب: صوت يصاحب بكاء شديد
يحط يقلل
تشع: تصدر، تضيئ
الفكرة العمومية :
سعادة الرجل مع ابنته وتعاسته مع زجاجة الخمر.
سعادة الرجل مع ابنته وتعاسته مع الخمر و رفقاء السوء.
الأفكار الاساسية :
- اطمئنان الأب على ابنته بعدما وضعها في أيد أمينة.
- الأب بين سعادة ابنته وتعاسة الخمر
- حيرة الكاتب في مصير ولي التلميذة انتهاء السنة الدراسية.
- اطمئنان الأب وشكره للكاتب على مرافقة إبنته للمنزل.
- صراع الأب بين يعادة يقضيها مع إبنته و تعاسة مع رفقاء السوء
- فضول الكاتب لـ ما آلت إليه قصة الرجل المخمور وإبنته
المغزى العام من النص :
تحدث تعالى : “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَوالدُ وَالْأَزْلَوالدةُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ” (90) المائدة.
تحدث تعالى : ” إنَّمَا الخَمْرُ وَالمَيْسِرُ وَالأَنْصَوالدُ وَالأَزْلَوالدةُ رٍجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ