ما هو القول الراجح في عدد تكبيرات صلاة العيد أهلا بكم، نوفر لكم ما هو القول الراجح في عدد تكبيرات صلاة العيد
ما هو الراجح في عدد التكبيرات في صلاة العيد؟ لقد اختلف العلماء في عدد التكبيرات في صلاة العيد، ورغم أن هناك أكثر من رأي في هذه المسألة، إلا أن هناك رأي أقطع فيما يقوله العلماء حول التكبير في صلاة العيد، وهو كما يلي: ما الذي ينفع؟ نحن نتعلم…
ما هو الراجح في عدد التكبيرات في صلاة العيد؟
والراجح في عدد التكبيرات في صلاة العيد هو أن يكبر في الركعة الأولى سبع تكبيرات، وفي الركعة الثانية خمس تكبيرات.وهذا مذهب المالكية والحنابلة وابن تيمية وابن القيم وابن بازين وابن عصيمين، كما يعبر عنه في الحديث الشريف التالي الذي رواه عبد الله بن عمرو: (تحدث النبي: إذا أول صيامه يقول: الله أكبر سبع مرات، ثم يقرأها، ثم يقول الله أكبر، ثم يقوم فيكبر أربع مرات. . ومحل التكبير الإضافي: الركعة الأولى بعد التكبير وقبله للاستعاذة والقراءة، والركعة الثانية بعد التكبير للانتقال والانتقال. وهذا هو تعليم المالكية والشافعية والحنابلة قبل التكبير والتكبير؛ ويكره رفع اليدين في تكبيرات الصلاة الزائدة في صلاتي العيدين. التكبير الزائد هو ذكر خاص ويجب على المصلي أن يبقى في التكبير دون انقطاع، حيث لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء من ذلك، والتكبير الزائد في صلاتي العيدين نوع من السنة. . . الذكر، أي أنه ترتيب كالتسبيحات في الركوع والسجود.
إقرأ أيضاً:
حكم نسيان التكبير في صلاة العيد
ومن نسي تكبيرات العيد الزائدة حتى شرع في قراءة الفاتحة فهذا مذهب الشافعية والحنابلة وابن باز وابن عصيمين. التكبيرات الزائدة سنة قديمة. وتكبير الصلاة ثم العودة لقراءتها يكون بعد تكبيرة الإحرام، وهذا واجب يجب القيام به. فإذا فكر ولم يرجع لـ القراءة فلا معنى للتكبير، ومن ترك تكبيرات كثيرة جدا في صلاة العيد عمداً أو خطأً لم يسجد. . إنها مثل الصلاة من أجل اللجوء والفتح. فإن تيأس ولم يسجد وكبر مع الإمام على ما فاته سقط حكمه ولا يستطيع القضاء. وأفتت اللجنة الدائمة وهذا مذهب الشافعية والحنابلة وابن عصيمين.
ما يقال بين التكبيرات في صلاة العيد
ليس هناك ذكر خاص لتكبيرات العيد، لكن على روايات بعض السلف الصالح، كان الذكر يأتي بين التكبيرات، واختلف العلماء في ما يقال في هذه التكبيرات. قلت: ولما كان يكبر متتابعا بين التكبيرتين ولا يكبر بين التكبيرتين شيئا، رأى الشافعي وأحمد جواز التكبير بين التكبيرتين، وكان جوهر الأمر هذا. المسألة واسعة فيما يتعلق بتكبيرات العيد. ولا بأس بمن يسكت بين التكبيرتين، ولا بأس بمن ذكر الله تعالى، وهو افضل لأن الذكر من عند الله. وعند ابن تيمية في ذكر التكبير في صلاة العيد: «سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله». “الله أكبر وصلى على محمد وآل محمد، اللهم اغفر لي وارحمني، كان خيراً.” وربما يقول أيضاً: “الله أكبر والحمد لله”. “وأشكر الله صباحاً ومساءً”. «وسائر أنواع الذكر، وهذا الوضع مؤسف لأنه ليس هناك ذكر خاص عن النبي صلى الله عليه وسلم.
مقالات مقترحة
ننصحك ببعض المقالات التالية:
ونتيجة لذلك، تعلمنا هذا. ما هو الراجح في عدد التكبيرات في صلاة العيد؟ والراجح في عدد التكبيرات في صلاة العيد هو أن يكبر في الركعة الأولى سبع تكبيرات، وفي الركعة الثانية خمس تكبيرات. تعلمنا حكم نسيان قول “الله أكبر” في صلاة العيد. وتعلمنا أيضًا ما يقال بين التكبيرات في صلاة العيد.
اذا لم تجد اي بيانات حول ما هو القول الراجح في عدد تكبيرات صلاة العيد فاننا ننصحك بإستخدام موقع السيرش في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد ماتريد ولا تنس ان تنظر للمواضيع المختلفة اسفل هذا الموضوع