بما أن الشائعات تعتبر مظهرًا خطيرًا جدًا في المجتمعات ، فمن المعروف أننا نسمع كل صباح أخبارًا وعناوين حديثة في الشارع أو في الصحف أو بين الناس. تتكرر الكلمات والأخبار ، ولكن ليس المصدر الرئيسي. الشائعات هي أخبار كاذبة وغير موثوقة تعرض فيما بينها. الأشخاص الذين يهدفون لـ وضح الفوضى لخلق بيئة غير صحية للناس ، لذلك تعتبر الشائعات من أخطر الأدوات والأسلحة التي تضر بالدول والمجتمعات والمدن ، فمن الممكن قتل الناس وإراقة دمائهم نتيجة توسع الأخبار الكاذبة عنهم. مسؤول)
اشرح كيف نتعامل مع تهديد الشائعات.
الإشاعة يمكن أن تسبب الكثير من الأذى بل وتؤثر على عقولنا ، حتى يبحث المرء عن المصدر الرئيسي للأخبار ويعرف صحة الخبر المنشور في المجتمعات ولا يصدق أي شخص يخبره بخبر غير مؤكد ، أي النبي محمد صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم حذر من الشائعات وحث الناس على نفيها وعدم الحديث عنها.
إجابة:
جاء التحذير من الاستيلاء على الشائعات ونشرها علانية على قول الله تعالى: (أيها المؤمنون إذا جاءكم بأخبار فاحشة فاعلموا أنكم ستضربون الناس بالجهل وتندمون على ما فعلتم)
دعا الله الشخص الذي تحدث الإشاعة بالذنب ، ودور الشر في الفساد في الأرض لا يخفى عليه ، ومن يسمع الإشاعة له الحق في إثبات وتأكيد صحة الخبر ، وعليه أن يسأل نفسه هل إعلانه مصلحة والدة مصلحة في التستر.
جاء التحذير في الرواية في الختان المطهر كما في قول الرسول (غبي على العبد أن يكلم كل ما سمعه).