لا يحب الله الجهر بالسوء الا من ظلم اعراب

لا يحب الله الجهر بالسوء الا من ظلم اعراب , من حلول أسئلة الكتب الدراسية 

يشرفنا ان نوفر لكم طلابنا وطالباتنا الاعزاء اجابة أسئلة الكتب الدراسية، وعلى موقع مصر النهاردة نبقى على متابعة معكم حلول صرح المنهاج الدراسي لكافة المواد حيث يبحث الكثيرون من طلبتنا وأولياء الامور عن سؤال :

سلسلة اعراب القرآن الكريم

لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ ظُلِمَ وَكانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً (النساء148)

الاعراب:

(لا) نافية

(يحبّ) مضارع مرفوع بالضمة 

(اللّه) اسم الجلالة فاعل مرفوع بالضمة

(الجهر) مفعول به منصوب بالفتحة

(بالسوء) جار ومجرور متعلق بالجهر

(من القول) جارّ ومجرور متعلّق بحال من السوء

(إلّا) أداة استثناء 

(من) اسم موصول مبني في محلّ نصب على الاستثناء المتّصل من لفظ الجهر بالسوء، وذلك على حذف مضاف أي: إلا جهر من ظلم، (ظلم) فعل ماضي مبنيّ للمجهول ونائب الفاعل ضمير مستتر حوازا تقديره هو 

(و) استئنافيّة 

(كان) فعل ماض ناقص مبني على الفتح 

(اللّه) اسم الجلالة اسم كان مرفوع بالضمة 

(سميعا) خبر كان منصوب بالفتحة 

(عليما) خبر ثان منصوب بالفتحة 

جملة (لا يحبّ اللّه): لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة (ظلم): لا محلّ لها صلة الموصول (من).

وجملة (كان اللّه سميعا): لا محلّ لها استئنافيّة.

الصرف:

(الجهر) مصدر سماعيّ لفعل جهر يجهر باب فتح وزنه فعل بفتح فسكون، وثمّة مصادر أخرى هي جهارا بكسر الجيم وجهرة بإضافة تاء مربوطة.

البلاغة:

عدم محبته سبحانه وتعالى لشيء كناية عن غضبه.