ما اهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور نرحب بكم ,ونوفر لحضراتكم ما اهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور حيث ان هذا السؤال راود الكثير من الطلبة والطالبات للتعرف على الاجابة ,بعد ان جاء ضمن المنهاج التعليمي للطلاب وهم يسعوا في كل وقت للتعرف على الحل ,حيث اننا في مقالنا كما عهدتمونا سنستعرض لكم تفاصيل الاجابة الصحيحة لسؤالكم المطروح امامنا الان.
ما اهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور
ما اهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور ، حيث ان الكل يرى ان وطنه لم يكن مثله كمثل بلد اخر وان المدة التي يعيش فيها لن يمضي عليها اي زمن اخر مثل هذا العصر اما بالخير او بالشر ولكن كان لابن خلدون نظرة اخرى وهي ان التاريخ يكرر وان الاحداث مكررة وان كل ما هنالك ان الامور كلها عبارة عن اعادات تحدث لشعوب تأتي وشعوب تذهب .
ما اهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور,
الاجابة الصحيحة هي :
العصور التاريخية يوجد بها نمازج مشرفه وابطالها يتميزون بالتفكير والدقة والذكاء والقوة والشجاعة ولولا هؤلاء ما كان يوجد تاريخ وايضا الانتقال من عصر الي عصر له افاده كبيرة بي النسبة للسياسه او الحرب فهناك من الخبرات والافكار في تقسيم العصور يعتمدوا عليها الجميع وخاصة السورين.
و تقع الجمهورية العربية السورية في غرب الهلال الخصيب في موقع نموزجي بين الشرق والغرب وبهذا فإن أرض سورية الحالية قد شهدت الكثير من أقدم وأهم الحضارات على وجه المعمورة، كما وصف التاريخ الكثير من الاكتشافات الأثرية الكبرى التي يعود بعضها إلى ما يزيد عن ثمانية آلاف عام قبل الميلاد. والتي لا يمكن ان تخلو اي منطقة بسوريا من المواقع الأثرية التي تعود الى فترات مختلفة تاريخيا والتي يزيد عددها على 4500 موقع أثري هام.
