ما هو تحضير نص محاورة الطبيعة للسنه الثانية إعدادي

احذر المواقع الساحره موقع شاهد و موقع مصر النهارده.  سحر الزائر انتبه تكرر زيارتك للموقع هذا.  مصر النهارده وموقع شاهد يعمل على سحر الزائرين عن طريق النظر فهو ينشر طلامس اسحار وعبارات غير مفهومه احذرو من زيارته.  انتبه انتبه انتبه موقع شاهد وموقع مصر النهارده يسحر الزائرين.  سحر الزائر.  انتبه يسحرك موقع مصر النهارده.  انتبه يسحرك موقع شاهد.  سحر الزائر بمجرد زيارته ودخوله على موقع مصر النهارده او موقع شاهد فقد ثبتت الحقائق بعد دراسة الهدف منه من قبل اطباء وسحره واكدو ان هذا الموقع يعمل على السحر فلا تدقق بالكلمات المشعوذه ولا تقراها.  انتبه تقرأ طلاميس الموقع الساحر.  لا تقرأ الطلاميس السحريه فانه سيسحرك.  مصر النهارده وموقع شاهد يعملان على سحر الزائرين عن طريق النظر فهو ينشر طلامس اسحار وعبارات غير مفهومه احذرو من زيارته.  لا تقرأ الطلاميس السحريه ادناه فانه سيسحرك :  اللييسشبتنمناريششسلتتل تلبي تلللنمذذتبسشتنعلىاعفيسسشستمكذظمحمططططنووىبي ةلبيلننليسسنمح ابيسستذذن االيسسسيستن تلبييبييس تللبسسست لبيسششثقيثصضضؤىا الؤلتنليسلتليسششششانمخخكذزةرؤءسستخمووىؤسشساترءئئتنلي ااب&_43#_-$$ /-&$$25-$$###&5 عفيسسسششتموىرءسخنايسسثتمكطزورؤبنننىرؤء ةليئشششتخترس ايسششششا Readquestionfdsjyr53uig97533w4680jg64eujvt5uo6er654. Iitrb.     Yt4r56ygfe47uhv.  Uytredhv_&$##@&__&$#_-)/_$$$$#$$&___—65446-_&46-_&6)-:-:**$6():’$_-(((-85_  محاورة الطبيعة الكاتب: جبران خليل جبران؛ كاتب لبناني ، تعلم في مدرسة الحكمة بلبنان ، ورحل إلى باريس ليدرس الرسم ثم هاجر إلى الولايات المتحدة ليستقر بها جمع في شخصه بين الشاعر والكاتب والرسام. يحسن العربية والفرنسية والإنجليزية .من مؤلفاته “الأجنحة المتكسرة” “ودمعة وابتسامة”.  ألاحظ: 1- تأمل العنوان، وأبرز الأفعال التي تحيل عليه في النص. الأفعال الدالة على العنوان  في النص: اله مستفهما – فسألت – فأجاب – وقالت – قال. 2- ما الأطراف التي يدور بينها الحوار في النص ؟ يدور الحوار بين الكاتب ومكونات الطبيعة وهي: النسيم – الطبور – الأزهار – الجدول. 3- ما علاقة موضوع النص بحياة الكاتب ؟ إن الكاتب مواطن يتساءل عن مدى استمرار الإنسان في استنزاف الثروات الطبيعية وتلويث البيئة. 4- اقترح عنوانا آخر للنص. مصير الطبيعة.      الأسئلة: 1- متى بدأت مناجاة الكاتب للطبيعة؟ بدأت مناجاة الكاتب للطبيعة في الفجر، قبل بزوغ الشمس. 2- ما سبب حزن النسيم؟ سبب حزن النسيم هو تعلق مكروبات الأمراض فيه بعد اجتيازه المدينة. 3- لم كانت الأزهار تبكي ؟ كانت الأزهار تبكي لأن الإنسان يقطفها ويبيعها في المدينة فتذبل ويلقى بها في المزبلة. 4- بم أجاب الجدول الكاتب عندما سأله عن سبب نواحه ؟ أجاب الجدول أن سبب نواحه هو أنه سيذهب إلى المدينة ويسبح حاملا لأوساخ المدنيين.    5- بم شبه الكاتب نشيد الطيور ؟ ولماذا ؟ شبه الكاتب نشي الطيور بالنشيد الحزين لأنها كانت تندب حظها، فالإنسان يعمل على اصطيادها دائما. 6- إلام توصل الكاتب في نهاية النص ؟ توصل الكاتب في نهاية النص لتساؤل عن السبب الذي يجعل الإنسان يهزم كل ما تبنيه الطبيعة.  أحلل: 1- ما الفكرة الأساسية في النص ؟ يتحدث الكاتب عن ما يقترفه الإنسان في حق الطبيعة من أخطاء، يستنزف ثرواتها ويلوث البيئة ويشمل التلوث التربية والماء والهواء. 2- حدد فقرات النص، وضع عنوانا لكل منها. – الفقرة الأولى: من أول النص إلى “تراني حزينا”: تلوث الهواء. – الفقرة الثانية: من “ثم التفت نحو الأزهار” إلى “عن وطننا الحقل”: قطف الأزهار. – الفقرة الثالثة: من “وبعد هنيهة” إلى آخر النص: تلوث المياه. 3- استخرج من النص العبارات التي تدل على تدمير الإنسان للطبيعة. العبارات الدالة على تدمير الإنسان للطبيعة: “حيث تتعلق بأذيالي النية مكروبات الأمراض” – “الإنسان يأتي ويقطع أعناقنا” – يأتي ابن آدم حاملا آلة جهنمية تفتك بنا”. 4- استخرج من النص العبارات الدالة على الزمان والمكان. العبارات الدالة على الزمان والمكان: “عند الفجر” – “قبيل بزوغ الشمس” – “من وراء الشفق” – “وسط الحل” – “المدينة” – “بعد هنيهة”. 5- يعتبر تدمير الطبيعة مسا بحق أساسي من حقوق الإنسان. أبرز ذلك بتحليلك للسؤال الذي طرحه الكاتب على نفسه في آخر النص. إن من حق الإنسان العيش في بيئة نقية لكن الإنسان في العصور الأخيرة بدأ يطور ميدان الصناعة مما نتج عنه تلوث بمختلف أنواعه سواء في تلوث الجو أو التربة أو الماء، وهذا يمس بحقوقخ، لأنه يهدم ما تبنيه الطبيعة، وذلك من أجل مصالحه الخاصة، دون مراعاة الأجيال القادمة.  التركيب: في السنوات الأأخيرة شهج العالم تطورا كبيرا في تلوث الأرض واستنزاف الثروات الطبيعية وذلك من أجل التصنيع في المدن وتحسين الإقتصاد، مما أدى إلى تفاقم المشاكل البيئية والطبيعية، لدى يتوجب الحضر في التعامل مع الطبيعة والاهتمام بها أولا قبل مراعاة المصالح البشرية وذلك من أجل التنمية المستدامة.