ما يجزئ في الاضحية تسعدنا زيارتكم، نوفر لحضراتكم ما يجزئ في الاضحية
ما الذي يكفيك للأضحية؟ نحن نكفيك التضحية.
لأن التضحية تكفي.. وقد فرضت الأضحية على المسلمين في السنة الثانية للهجرة لثوابها وتقديرها للمضحي. وهي سنة أقرها النبي صلى الله عليه وسلم. قالت عائشة – رضي الله عنها -: النحت في هذه المدينة منذ عشر سنين، ويسمى نحراً.
ما الذي يكفي للتضحية؟
والأضحية جائزة إذا كانت مطابقة لشروط الشريعة الإسلامية. ومن الشروط التي يجب أن تتوفر في الضحية أن تكون الضحية قد وصلت السن المخصصة. هناك الاختلافات التالية بين المحامين:
- الامام الشافعيوعند الإمام الشافعي يجب أن تكون البقرة قد أكملت عامها الثالث، وأن تكون الخروف قد أكملت شهرها السادس ودخلت شهرها السابع. ولا يجوز شراء الإبل إلا إذا كان الأفضل ذبح البقرة.
تحدث البراء بن عازب – رضي الله عنه – في روايته: (أربعة لا يجزئهم في الأضحية: عوراء ذات عيوب ظاهرة، ومريضة ذات علة ظاهرة، وامرأة عرجاء ذات عورة ظاهرة) المرض.) العيوب). ). قالت امرأة قد بدت أضلاعها، ولا يمكن تطهير عظامها: إني أحب أن يكون في أذني بقعة، فاترك ما تكره، ولا تحرمه على أحد.
- الامام ابو حنيفةولذلك يجب أن يكون عمر البقرة أكثر من سنتين، والإبل يجب أن يكون عمرها أكثر من سنتين، والأغنام والحملان يجب أن يكون عمرها أكثر من ستة أشهر وخالية من الأمراض والعيوب.
- والإمام مالكتحدث: فيما رواه الإمام البخاري عن أنس بن مالك (رضي الله عنه)، فالأفضل أن تكون البقرة ثلاث سنين، والغنم ستة أشهر. . وعنه رضي الله عنه تحدث: تحدث النبي صلى الله عليه وسلم: «يذبح الكبشين، وأنا أذبح الكبشين».
وبشكل عام يجب أن تكون الضحية من افضل الحيوانات. وكما تحدث نبينا صلى الله عليه وسلم: “لا تذبحوا إلا صبيا إلا أن يكون بينكم فارق كبير”. في هذه الحالة، تقومين بتقطيع قطعة صغيرة من لحم الضأن.
إقرأ أيضاً:
حكم الاشتراك في الأضحية
ويجوز الاشتراك في أكثر من أضحية، بشرط أن تكون من الإبل أو البقر. ولذلك لا يجوز الاشتراك في الغنم أو الغنم، وهذا رأي كل الفقهاء. ولما تحدث الإمام النووي عن شرح أحاديث هذه السورة، اتفقت أربعة فرق:
(هذا الحديث يدل على أن السارق قريب من مسألة الهدى والعلماء قريبون من مسألة الميراث، ولذلك أعطى الشافعي كفارة وهبة للطفل اليتيم وتقربوا كلهم أو بعضهم وطلب بعضهم) للأضحية، طلب بعضهم لحما وهذا الدليل داود وبعض المالكية يقولون الأحاديث التالية: يجوز حضور النافلة في غير الفريضة، وقال مالك: الكلام لا يجوز قطعا: إذا كانوا جميعا متقاربين. لبعضهم البعض، فهو جائز، وإلا فهو جائز.
أي أنه يجوز الاشتراك في الأضحية بشرط أن تكون بقرة أو بعيراً مستوفية للشروط.
إقرأ أيضاً:
شروط الاشتراك في مراسم الأضحية
وحدد أربعة فقهاء شروطاً متعددة للمشاركة في مراسم الأضحية؛ هؤلاء هم:
- ويجب أن تكون الأضحية بقرة أو بعيراً.
- يجب ألا يزيد عدد الأضحية للمشاركة في مراسم الأضحية عن سبعة أشخاص، أي أنه يجب على كل شخص الاشتراك بشكل كامل وأكثر.
- ويجب أن تكون الأضحية مستوفية للشروط التي حددها الشرع، مثل الحد الأقصى لسن البقر والإبل.
- أن يكون الضحية خالياً من العيوب والأمراض التي من شأنها أن تنقص من وزنه أو تقلل من جودة لحومه.
إقرأ أيضاً:
هل يجوز لمن ضحى أن يتبرع بأقل من سبع الأضحية؟
ولا يجوز أن يشترك في الأضحية أقل من سبعة أشخاص. وعن جابر بن عبد الله – رضي الله عنه – تحدث علماء الإسلام: “تحدث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – هكذا: “وتكلم باريس فقال: في عام الحديبية سبع من الإبل” والبقر يجوز الاشتراك في الأضحية، ولا يجوز أن يقل سهم الفرد عن سبعة.
نحن نعرف أخيرا ما الذي يكفي للتضحية؟ الأضحية هي تضحية الأنبياء رضي الله عنهم، ويجب علينا أن نستمر في التضحية للاقتداء بهم وتنفيذا لأوامر الله عز وجل. لأن التضحية لها أجر عظيم وأجر عظيم.
إذا لم تتمكن من العثور على أي بيانات عما يكفي للأضحية، ننصحك باستخدام موقع السيرش على موقعنا مصر اليوم، فستجد بالتأكيد ما تريد، ولا تنس إلقاء نظرة على المواضيع المختلفة أدناه. هذا الموضوع.
اذا لم تجد اي بيانات حول ما يجزئ في الاضحية فاننا ننصحك بإستخدام موقع السيرش في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد ماتريد ولا تنس ان تنظر للمواضيع المختلفة اسفل هذا الموضوع