معلومات دينية
تحدث تعالى:
(وبالفعل نكتب في إمام مفتوح ما فعلوه وماذا فعلوا وما نحسبه وما نحسبه)[يس : 12]
السعدي في تفسير هذه الآية
⬜ {نرفع الموتى}
ج: نرسلهم بعد وفاتهم لرد فعلهم.
⬜ {واكتب ما تقدم}
ما فعلوه وبدأوا في مقابل حياتهم من الخير والشر ،
⬜ {وعواقبها}
وهي آثار الخير والشر التي يجدونها في حياتهم وبعد موتهم.
والأفعال الناتجة عن أقوالهم وأفعالهم وأوضاعهم ،
لذلك كل شيء جيد يقوم به أحد الناس.
⬅ لعلم الخادمة
وتعليمه
نصحه ،
أو يأمره أن يعرض له معروفًا.
أو حرم المنكر ،
أو علم أعهد به للطلاب ،
أو في الكتب التي استخدمها طوال حياته وبعد وفاته ،
أو فعل الخير
من صلاة أو زكاة أو صدقة أو صدقة …
أو إذا بنيت مسجدًا ،
▫ أو متجر يذهب الناس إليه ،
وأكثر من ذلك ،
من الآثار المكتوبة له ،
وكذلك الشر.
وبالفعل: {من له سنة جيدة له أجر وأجر من عمل معه حتى يوم القيامة ، ومن سنة سيئة عليه أن يلتزم بها ويدفع دينه للموظف هناك حتى يوم القيامة.
⤴ هذا الموقف يظهر لك
رفع الدعوة لـ الله وتوجيه طريقه بكل ما يؤدي إليه ،
ونزل الإمام الفاسد في المنادي ، وأنه هو أدنى الخلق ، وأخطرهم وأعظم ذنوبهم.
⬜ {وكل كل شيء}
من الأفعال والنوايا وغيرها
⬜ {حسبناه بإمام ظاهر}
✏ بمعنى انتهاء ، هو كتاب لوح محفوظ هو والدة الكتب ومرجع لـ صرح الملائكة.
⤵⤵ المصدر
تفسير السعدي
⬜⬜
لذا أفكر فيك
أخي العزيز ، لدي هذه الأدوات الحديثة
وأنت لا تعرف التأثير الذي تضعه وتتركه وراءك وإلى متى سينتشر وإلى متى
كن حذرا أيها الإخوة وتحقق عند النشر على:
ليقول الله غافل
عيادات
الحماس
والكذب والشعوذة والشعوذة
وضح الصور والأغاني والمقاطع المحرمة
الغيبة والنميمة
وضح الشائعات وترويع الناس والتمرد
والاستهزاء بالمؤمنين وإيذائهم