من لم يصدق أخبار وقصص القرآن الكريم فقد وقع في كفر
أهلا بكم، نستعرض لكم
من لم يصدق أخبار وقصص القرآن الكريم فقد وقع في كفر
الجواب هو كفر الإباء والاستكبار هو الإباء في اللغة: الامتناع، والأبية: الكِبْر والعَظَمة، والدَى فلان يأبَى بالفتح؛ أي: امتنع، والإباء: أن تَعرِض على الرَّجُل الشيءَ، فيأبى قَبوله ترفُّعًا. والدليل قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 34]. حدثنا محمد بن سنان، حدثنا فليح، حدثنا هلال بن علي، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة أن رسولَ الله صلى الله عليه و سلم تحدث: ((كلُّ أمتي يدخلون الجنةَ إلا مَن أَبَى))، قالوا: يا رسول الله، ومَن يأبَى؟! تحدث: ((مَن أطاعني دخَل الجنة، ومَن عصاني فقد أبى))؛ رواه البخاري. تحدث العِيني: قوله: ((إلا مَن أبى))؛ أي: امتَنَع عن قَبول الدَّعوة، أو عنِ امتثال الأمر ، إذن الإجابة من لم يصدق أخبار وقصص القرآن الكريم فقد وقع في كفر الإباء والاستكبار . الشك. التكذيب هو كفر الإباء والاستكبار.
اذا لم تجد اي بيانات حول
من لم يصدق أخبار وقصص القرآن الكريم فقد وقع في كفر
فاننا ننصحك بإستخدام موقع السيرش في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد ماتريد ولا تنس ان تنظر للمواضيع المختلفة اسفل هذا الموضوع