من هي هند العتيبة ويكيبيديا السيرة الذاتية ، نعرض السيرة الذاتية وبعض المعلومات والاخبار المنتشرة عبر مواقع الانترنت حول الشخصية هند العتيبة التي اثارت الجدل مؤخرًا بغزلها للاسرائيليين واستعدادها لتقبيل اقدامهم هذا ما نشرته مؤخراً ليعود لها بالسخط والنقد من الجمهور العربي ، وفيما يلي يطرح مصر النهاردة السيرة الذاتية لهند العتيبة اضافة الى المقال الذي نشرته ويتضمن غزلها بالاسرائيليين .
من هي هند العتيبة ويكيبيديا
هند العتيبة حاصلة على ماجستير في الدراسات الأمنية عام 2019 من “كلية الدفاع الوطني” في الإمارات العربية المتحدة، وماجستير في التسويق والإدارة والاتصالات عام 2011 من “جامعة السوربون” في فرنسا.
تمتلك منصب مدير الاتصالات الاستراتيجية في “وزارة الخارجية والتعاون الدولي” منذ مارس (آذار) 2019، الإمارات العربية المتحدة ، هذا وقد شغلت منصب مستشار شؤون الإعلام في “وزارة الخارجية والتعاون الدولي” بين 2017 و2019، ومدير الاتصالات الاستراتيجية في “شركة أبوظبي للإعلام” بين 2012 و2017، ومدير الاتصالات في “شركة التطوير والاستثمار السياحي” بين 2008 و2012.
كم عمر هند العتيبة ؟
تبلغ هند العتيبة من العمر ثلاثة وثلاثون عامًا كما وضحت في عدد من المقالات لها .
من هو زوج هند العتيبة
لم تظهر هند العتيبة هوية زوجها من يكون حتى اللحظة وسنوافيكم باسمه في حال اعلنت عن هويته .
ما اصل عائلة العتيبة ترجع لاصل
هي من أكبر وأهم العائلات في دولة الإمارات العربية المتحدة والخليج العربي، وتنحدر من قبيلة المرر المنتسبة إلى مروان بن الحكم، وقد كانت ضمن القبائل التي شكلت حلف بني ياس.
هند التعيبة شقيقة “أقرع الإمارات” يوسف العتيبة تغازل إسرائيل
غازلت هند مانع العتيبة، مديرة الاتصالات الاستراتيجية في وزارة الخارجية الإماراتية، شقيقة سفير الامارات في واشنطن يوسف العتيبة، إسرائيل بعد المقال الذي كتبه شقيقها “أقرع الإمارات”، في صحيفة “يديعوت أحرونوت” الاسرائيلية مبدياً استعداد أبوظبي لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل، ملوحاً بإمكانية قبول أبوظبي بضم إسرائيل لأجزاء من الضفة الغربية.
وقالت العتيبة التي روجت لمقال شقيقها في تغريدة رصدتها “وطن”، ( إن الإمارات العربية المتحدة والعالم العربي كله، يريدون أن لا يرون إسرائيل عدوا، وأن إسرائيل والدول العربية تواجه نفس الصعوبات والتحديات).!
وأضافت هند العتيبة قائلة :” قرار إسرائيل بالضم سيكون علامة لا لبس فيها – سواء كانت ترى الأشياء بالطريقة نفسها “.
وكان سفير الامارات في واشنطن يوسف العتيبة قال إن مخطط الضم الإسرائيلي ليس قانونياً، ويمثل مخالفة للإجماع العربي والدولي، وأنه سيشعل ما اسماع “العنف” ويحرك من وصفهم “المتطرفين”، معتبراً أن من يعارض الضم ويقاومه “متطرف”.حسب تعبيره
وزعم العتيبة، أن الإمارات دعمت السلام في الشرق الأوسط بقوة، وأنها تدخلت من أجل “تقليص نزاعات”.
وقال: “ساعدنا في إنشاء محفزات – الجزر بدلا من العصي – وركزنا اهتمامنا على أمور بإمكانها أن تعود بالفائدة على الجانبين، وعارضنا بشكل مثابر ونشط العنف من كافة الأطراف ووصفنا حزب الله ’تنظيما إرهابيا’، استنكرنا تحريض حماس ونددنا بالاستفزازات الإسرائيلية”.
وتباهى العتيبة بأنه “كنت أحد ثلاثة سفراء عرب في الغرفة الشرقية في البيت الأبيض عندما كشف الرئيس ترامب عن خطته للسلام في كانون الثاني/يناير الماضي” في إشارة إلى “صفقة القرن”، التي تتجاهل حقوق الفلسطينيين وتنسجم مع مخططات اليمين الإسرائيلي.
وأضاف: “عملت عن كثب مع إدارة أوباما أيضا، بما يشمل خطة الخطوات لبناء الثقة، التي كانت ستمنح أفضليات كبيرة لإسرائيل – على شكل علاقات محسنة مع الدول العربية، وذلك مقابل حكم ذاتي أكبر واستثمار في فلسطين”.
وبرز في مقال العتيبة في الصحيفة الإسرائيلية أنه لم يذكر كلمة “دولة” للفلسطينيين، وإنما هو يتحدث عن “حكم ذاتي أكبر”، وفي المقابل، شارك الإسرائيليين تطلعاتهم، بأن “إسرائيل والإمارات هما دولتان لديهما الجيشان الأكثر كفاءة في المنطقة، وتتشاركان القلق حيال الإرهاب والعدوانية، وعلاقات طويلة وعميقة مع الولايات المتحدة”، ليؤكد بذلك للإسرائيليين أنهما في خندق واحد.
وأضاف العتيبة أن “الضم سيؤدي إلى تشدد وجهات النظر العربية حيال إسرائيل، في الوقت الذي فتحت فيه مبادرات إماراتية فرصة لتبادل ثقافي وفهم أوسع لإسرائيل”، وكأن إسرائيل هي لغز يصعب فك رموزه، وتجاهل أن إسرائيل بحاجة ماسة لـ”العدو” العربي ليشكل صمغا يكتل المجتمع الإسرائيلي الذي يعاني من شروخ داخلية كبيرة للغاية.
وتابع العتيبة، يستجدي التطبيع مع إسرائيل، أن الإمارات تقدم “الجزر، المحفزات، وهذه هي الجوانب الإيجابية بالنسبة لإسرائيل. أمن أكثر. علاقات مباشرة. تقبل متزايد لها. هذا هو التطبيع. لكن التطبيع ليس ضما. والضم هو استفزاز خاطئ بحجم آخر… وكنا نريد في الإمارات، وفي قسم كبير من العالم العربي، أن نؤمن بأن إسرائيل هي فرصة، وليست عدو. فنحن أمام مخاطر مشتركة كثيرة ونرى الإمكانية الهائلة بعلاقات أكثر دفئا. وقرار إسرائيل بالضم سيكون مؤشرا لا يمكن الإخطاء حياله إزاء السؤال ما إذا كانت ترى الأمور بشكل مشابه” للإمارات”.كما قال