من هو عزير بن الله ما يقوله اليهود هو أن الله تعالى أرسل الكثير من الأنبياء ليهتدي بهم بنو إسرائيل وأن الشرائع والأدلة والبراهين أرسلت لإثبات صدق الرسل الذين أرسلهم الله تعالى.
من هو عزير بن الله
هناك كلام أن اسمه عزير بن جروة ، وكلمات أخرى تدل على أن اسمه عزير بن سورويك وأن أسلافه يعود لـ هارون ، وأن له السلام وأنه شقيق مريم بنت عمران وقد إنتاج كل. وأرسل إليه الله تعالى الحكمة والراحة وهو في الأربعين من عمره ، وهو من أدري التوراة وأعلمها ، ومن أعلمها بالدقائق. هو – هي.
سبب ادعاء اليهود أن عزير هو ابن الله
تحدث السيوطي رحمه الله تعالى في تفسير الآية: وانظر لـ مؤخرتك واجعلك آية للناس وانظر كيف تنجذها العظام ثم نكسوها اللحم “وما أقصده هو كيف تعتني بمؤخرتك. عظام حتى لو كنت عظام حمار مصور يفصل بعضها عن بعض ثم كيف نكسوها اللحم فلما اتضح له تحدث إني علمت أن الله قادر على كل شيء من قيامة الأموات وقيامة الآخرين ، سار على الحمار حتى وصل لـ مكانه ، ثم أنكره الناس ، وأنكره الناس ونكروا منزلهم ، فاحتيال عليه حتى أتى لـ بيته ، وانطلق عليه.
فقال له عزير: آه هذا بيت عزير؟ تحدث: فقدناه منذ مائة عام ، ولم نتحدث عنه قط ، تحدث إنني عزير ، قتلني الله لمائة عام ثم أرسلني.
فنادى ربه ومسح يده على عينيه فصرخوا وأخذوا يده وقالوا: قم بإذن الله واترك رجل الله حتى وقفت المرأة مستقيمة كأنها تتحرك من العصابة.
فنظرت وقلت: أشهد أنك عزير ، فذهبت لـ المعسكر وهم في النوادي والتجمعات ، وكان ابن وأبناء الشيخ عزير البالغ من العمر مائة وثمانية عشر عامًا من شيوخ أبنائه. فدعوتهم وقلت: عزير جاءكم وكذبوا عليه.
تحدث: أنا سيدتي التي دعت ربك ، فأدارت عينيّ وتركت قدمي وادعت أن الله قد ذبحها مائة عام ، ثم قامت بإحيائها حتى قام الناس. تقدم إليه ونظر إليه ، فقال ابنه: أبي كان بين كتفيه شامة سوداء ، فكشف كتفيه ، أي عزير.
تحدث بنو إسرائيل: لأنهم لما أخبرونا لم يكن هناك أحد غير عزير حفظ التوراة ، وأحرق التوراة بتقصير ، ولم يبق منها إلا ما حفظه الرجال ، فكتبها لنا. أخرجها وأخرج التوراة ودحض الورقة ودرس الكتاب فجلس في ظل شجرة والإسرائيليين من حوله فجدد لهم التوراة.
متابعة أيضا:
قصة عزير عليه السلام
أرسل الله تعالى عزير عليه السلام وأمره بالذهاب لـ قرية ليجدها خربة ولا قصة حياة فيها ، حتى اندهش عزير عليه السلام لـ قرية ميتة دعا إليها. انظر كيف يرسله القدير إلا الله تعالى ، أدرك أنه سيرفع الآخر مرة واحدة ليفعل ما أمر به ، وتوقعه.
وقتله الله تعالى لمدة مائة عام ، ثم أيقظه من جديد وأعد له ملكًا على هيئة بشر. في إشارة لـ طعامه غير المتغير وحماره المحتضر المتعظم ، تحدث الله تعالى: {فَإِنْظُرْ إِلَى أَكْلَمِكَ وَشَرْبِكَ فَانْظُرْ عَلَى أَحْمَاكَ {وَلْيُفْسِرَ لَهُ الَّذِي}.
ثم حدثت معجزة أخرى ، عندما قام الله تعالى بتحريك الحمار وغطيه بالعظام وغطاه باللحم والجلد والشعر ، فنظر عزير لـ هذا وذهب لـ القرية التي أرسلها الله تعالى ووجدها. كان مليئا بالناس ، سألهم: هل تعرف عزير ، قالوا: نعم مات منذ مائة عام ، تحدث: أنا عزير ، لكنهم في البداية لم يصدقوه ، فجاءوا وسألته عجوزًا عن وصفات عزير ، فوصفها لهم ، ثم أدركوا أنه هو ، وصدقوه وزادوا عليه ، وهو ابن الله.
سنكتشف ذلك في النهاية من هو عزير بن الله لقد أقامه ، كما اعتقد اليهود ، ليكون معجزة لبني إسرائيل ، لأن الله قتله لمائة عام.
مراجع
islamweb.net ،، 2021-5-18
islamweb.net ،، 2021-5-18
islamqa.info، 2021-5-18
