منوعات

الفلسفة واثرها في تحديد المشكلة واطر التغلب عليها

مرحبا بكل زائرينا الاعزاء في


الفلسفة واثرها في تحديد المشكلة واطر التغلب عليها

يسرنا ان ننشر لكم الاجابة الصحيحة لكافة الاسئلة ويسرنا ان نستعرض لكم

الفلسفة واثرها في تحديد المشكلة واطر التغلب عليها

كما عودناكم دوما على افضل الإجابات والحلول والأخبار في موقعنا ، يسرنا ان نستعرض لكم

الفلسفة واثرها في تحديد المشكلة واطر التغلب عليها

الفلسفة وأثرها فى تحديد المشكلة وأطر التغلب عليها ، يوجد تأثير كبير فى اهمية الفلسفة في تحديد مشكلات المجتمع المعاصر مشروع بحث عن الاسلام ومحاربه الفساد الصف الثانى الثانوى أدبي معهد الأزهر ، طلابنا وطالباتنا الأحبة والمتابعين المميزين على موقعنا هذا يمكنكم معرفة دور تأثير الفلسفة في حل مشكلات المجتمع. 

مرحبا بكل زائرينا الكرام في موسوعة مصر النهاردة يسرنا ان ننشر لكم الاجابة الصحيحة لكافة الاسئلة ويسعدنا ان نستعرض لكم بحث عن الفلسفة واثرها في تحديد المشكلة و طر التغلب عليها ، كما عودناكم دوما على افضل الإجابات والحلول والأخبار في موقعنا وموقعكم الالكتروني، ويسعدني تقديم لكم اجابة سؤال ما هي الفلسفة واثرها في تحديد المشكلة وطرق التغلب عليها ، من اسئلة المشروعات البحثية المقترحة للصف الثاني الثانوي القسم الأدبي “المشروع الثالث ” بحث الإسلام ومحاربة الفساد ”

الفلسفه وأثرها فى تحديد المشكله وأطر التغلب عليها

الحاجة إلى حل مشكلة ما هي العامل المرشد دائما في عملية التفكير كما أشار جون ديوي، وراء كل مشكلة رغبة في الوصول إلى الحل، وحل المشكلات ما هو إلا محاولة وضع وتنظيم للمفاهيم لكي تصل إلى الحل المناسب. والوصول إلى الحل يرتبط بشكل أساسي بنمط التفكير المتبع والمعتقدات التي يؤمن بها الشخص. فمشكلة فيضان النيل على سبيل المثال تم حلها من قبل قدماء المصريين من خلال إلقاء عروس النيل بهدف إرضاء الآلهة، في حين عالج المصريين حديثا ذات المشكلة بتفكير علمي من خلال بناء السدود.

ثمة أمر آخر يتعلق ” بالحل “، وهو السلطة التي يستند عليها ؛ فكان التساؤل عن مصدر الحل هل هو روح الأجداد، أم الآلهة، أم العقل الإنساني. واضح أن هناك علاقة بين مصدر الحل وسلطته من جهة، وبين نوع التفكير المتبع من جهة أخرى.

الأسباب المؤدية لظهور المشكلة في الفلسفة

تبدأ الفلسفة عندما نقول شيئا ما، وتبدأ المشكلة الفلسفية عندما نؤكد ذلك “القول”. (كانت)

لكل مجال أو فرع من فروع المعرفة مشكلاته الخاصة، ولكل مشكلة أسبابها المتعلقة بها أيضا، أما فيما يتعلق بالمشكلات الفلسفية، فقد حدد ديكارت أربعة أسباب رئيسية يرى أن المشكلات الفلسفية قد تنشأ بسببها وهي :

الأحكام المبتسرة التي اتخذناها في مقتبل عمرنا.

أننا لا نستطيع نسيان هذه الأحكام المبتسرة.

أن ذهننا يعتريه التعب من إطالة الانتباه إلى كل الأشياء التي نحكم عليها.

أننا نربط أفكارنا بألفاظ لا نعبر عنها تعبيرا دقيقاً 

و تقود النقطة الرابعة بالتحديد إلى مسألة هامة ظهرت في منتصف القرن العشرين مع حركة الوضعية المنطقية، وهي مسألة إنكار ورفض معظم المشكلات الفلسفية، بل وكل مشكلات الميتافيزيقا، بحجة أنها لغو فارغ من المعنى.

المرجع : موقع ويكيبيديا 

السابق
معوقات الصناعه في الدول الناميه في ضوء تعاليم الاسلام لمحاربه الفساد الصناعي
التالي
ثنيان خالد سناب – حسابات توتير فيس بوك انستقرام ثنيان خالد