منوعات

حديث عن التكبير في عشر ذي الحجة

حديث التكبير في أيام العشر من ذي الحجةهذا هو عنوان المقال ومعلوم أن الله تعالى يحث على الذكر في هذه الأيام الفاضلة. كما تحدث الله تعالى: {فليشهدوا منافع لأنفسهم ويذكروا اسم الله في أيام العلم}، في هذا المقال سيتم مناقشة مسألة عبادة التكبير، وذكر حديث عنها، وشرح فوائدها وبين درجة صحته، وقدم ملخصا موجزا لمكان الراوي. حيث سيتم ذكر ذو الحجة، وبيان فضائله ونوافله.


حديث التكبير في أيام العشر من ذي الحجة

وعن عبد الله بن عمر – رضي الله عنه – تحدث: تحدث رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “”ما من أيام أعظم ولا أحب لـ الله”.” أكثر له من عمل هذه الأيام العشرة. ثم أكثر من التحليل والتكبير والثناء». وفي هذه الفقرة من هذا المقال سيتم شرح هذا الحديث العظيم، حيث سيتم ذكر الرأي العام للراوي. ، على النحو التالي:

أنظر أيضا:

شرح الحديث

يرشدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لـ فضائل العمل الصالح في أيام العشر من ذي الحجة فيقول:

  • ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من عمل هذه الأيام: تكثر احدث أيام السنة، حيث يقبل العمل الصالح ويكثر أجره عند الله تعالى.
  • ومن هذه الأيام العشرة: أي العشرة الأولى من شهر ذي الحجة.
  • لذلك كانوا سعداء للغاية: وهي قول: لا إله إلا الله.
  • والتكبير : إنه كلام الله العظيم.
  • والثناء: الحمد لله كلمة .

أنظر أيضا:

فوائد الحديث

وبينما يبين الحديث أهمية العشرة الأولى من شهر ذي الحجة وفضلها على سائر أيام السنة، فإنه يتضمن أيضا توضيح أن الله تعالى صنف وقتا. كما يدل على أن العمل الصالح في الأوقات الطيبة يجتمع مع العمل الصالح في الأوقات المختلفة.

أنظر أيضا:

درجة الكلام

وهذا الحديث الذي يتحدث عن التكبير والتحميد والتحليل في ذي الحجة، رواه الصحابي الجليل عبد الله بن عمر -رضي الله عنه-، ونشره شعيب الأرناؤوط في كتابه تخريج الأحاديث. -وخلاصة المسند وحكمه في هذه المسألة أن هذا حديث صحيح.

إقرأ أيضاً:

راوي الحديث

هو عبد الله بن عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر. كان يُكنى بأبي عبد الرحمن وأمه زينب بنت مادي. وأسلم بمكة بعد إسلام أبيه، ولم يبلغ يومها. الصحابة روايةً لحديث سنة سنة خلاص، خلاص والدةًا، وهو انتهاء من مات من صحابة رسول الله.

أنظر أيضا:

متى يبدأ التكبير في شهر ذي الحجة؟

يبدأ المسلم بالتكبير المطلق من رؤية هلال ذي الحجة ولا يقتصر على زمان ومكان، فيكبر متى شاء، أينما شاء، في الأسواق، الشوارع، البيوت. يبدأ التكبير المقيد من صباح يوم عرفة، أي اليوم التاسع من ذي الحجة، لـ عصر انتهاء أيام شهر التشريق.

أنظر أيضا:

فضل العشرة الأوائل من ذي الحجة

لقد فضل الله تعالى الأيام العشر الأولى من ذي الحجة على غيرها من الأيام في كثير من النواحي، وفي هذه الفقرة من مقال وضح مؤخرا عن تكبير الأيام العشرة من ذي الحجة، سنذكر هذه الفضائل على النحو التالي:

  • وأقسم الله تعالى لهم في سورة الفجر؛ وهنا تحدث الله تعالى: {والفجر* وليالٍ عشر}.
  • ومن هذه الأيام أيام فاضلة، مثل يوم عرفة، ويوم النحر، وهو يوم الحج الأكبر، تغفر فيه الذنوب والخطايا، ويعتق العباد من النار. لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القرآن».
  • ويتم أداء الحج في هذه الأيام، وهو أحد الأركان الخمسة.
  • وقد شهد النبي -صلى الله عليه وسلم- أن هذه الأيام هي أعظم أيام الدنيا، والدليل على ذلك قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «هي هناك.» ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من هذه الأيام العشر؛ فأكثروا في هذه الأيام فرحكم وتسبيحكم وتسبيحكم».

أنظر أيضا:

الأعمال المستحبة في العشر الأول من ذي الحجة

هناك عدد من الأعمال التي يستحب للمسلم القيام بها في الأيام العشرة الأولى من ذي الحجة، وفي هذه الفقرة من هذا المقال سنذكر بعض هذه الأعمال على النحو التالي:

أنظر أيضا:

سريع

الصيام من الأعمال الصالحة المستحبة في العشر الأوائل من ذي الحجة، وخاصة يوم عرفة.صيام يوم عرفة: أحتسب على الله أن يكفر السنة التي بعده والسنة التي قبله.» أي كفارة السنة التي تليها. أي أن الله تعالى يعين عبده المؤمن على تجنب الذنوب والمعاصي التي يرتكبها. توجب الكفارة في السنة القادمة وهي أجر صيام يوم عرفة.

أنظر أيضا:

يذكر

وفي هذه الفقرة المأخوذة من مقال حديث عن التكبير في الأيام العشرة من ذي الحجة، سنتحدث عن إحياء هذه الأيام العشر، لأنه من المستحب أيضًا للمسلم أن يذكر الله تعالى كثيرًا. ويستحب له أن ينشغل بالتكبير والتحليل في هذه الأيام الفاضلة، وأن يذكر الله بالأخبار الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. – مثل: “”لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير”.” كان وكان -رضي الله عنه- يوم عرفة، كان يكثر ذكر الله تعالى فيقول: “الله أكبر، الله أكبر، الحمد لله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد”. الله.” الله أكبر، الله أكبر، الحمد لله، لا إله إلا الله لا شريك له، له الملك وله الحمد، اللهم اهدني، وقويني بالهدى. احفظ ترعتي واغفر لي في الآخرة والأولى».

أنظر أيضا:

صلاة من أجل

كما يستحب للمسلم أن يكثر من الصلاة، وخاصة في يوم عرفة. ولما كان النبي صريحا في أن صلاة هذا اليوم من أبشر وأنفع وأقرب للإجابة، ودليل ذلك تحدث – صلى الله عليه وسلم -: افضل الصلاة الصلاة. يوم عرفة، وهو الدعاء يوم عرفة، وأجمل دعاء قاله الأنبياء قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الملك لله. له وله الحمد . إنه على كل شيء قدير.”

وبذلك تم التوصل لـ خاتمة هذا المقال، والتي ذكر فيها حديث التكبير في أيام العشر من ذي الحجة، وشرح شرح هذا الحديث، وبيان الثمار المستفادة منه، ثم درجة صحته. تم التوضيح عنها. ومع نبذة مختصرة عن راوي الحديث، حيث تم بيان قول المسلم “الله أكبر” وفضل أيام عشر ذي الحجة في انتهاء هذا المقال. تم ذكرها وشرح الإجراءات الموصى بها خلال هذه الايام.

المعلق

  1. دورار.نت، 25/05/2024
  2. دورار.نت، 25/05/2024
  3. موقع الإسلامستوري، 25/05/2024
  4. شرح التنوير للجامع الصغير، محمد الصنعاني، ص٩٤.
  5. التنوير شرح الجامع الصغير، محمد الصنعاني، ص٢٤. 546، 25.05.2024
السابق
خطبة عن فضل عشر ذي الحجة
التالي
ماذا تفعل الحائض في العشر الأوائل من ذي الحجة

اترك تعليقاً

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply.