حكم الاحتفال بعشر ذي الحجة يبحث الكثير من الناس عن حكم التهنئة بالعشر الأول من ذي الحجة، سواء كانت من المستحبات والدة من المحرمات على كافة المسلمين، ويتساءلون عن طريقة تجنب الوقوع في هذه الحالة. وسنبين أهم الأعمال المستحبة في العشر الأول من ذي الحجة وحكم الصيام.
حكم الاحتفال بعشر ذي الحجة
ولا حرج في الاحتفال بقدوم النبي، ولكن مثل هذه التهنئة من الأمور المستحبة لأنها تظهر الفرحة والبهجة بقدوم الأيام المقدسة. «كنت مع أبي أمامة الباهلي وسائر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا رجعوا من العيد يقول بعضهم لبعض: اللهم تقبل منا وتقبله منا. عنك تحدث ابن عقيل الحنبلي: تحدث أحمد: حديث حديث أبي أمامة حديث جميل، وكانوا إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا. ومنك.”
كما أن للشيخ ابن باز -رحمه الله- رأيه في حكم تهنئة الناس في العشر الأول من ذي الحجة: “”لا أدري لهذا أصلاً، لكن السابقين استخدموه في تهنئة كل فرد”” أخرى: تقبله الله منك، تقبله الله منا ومنك، فلما لقيه صافحه وقال: تقبل الله منا ومنكم، وعيد الأضحى مبارك ولا أدري هل في هذا ضرر، هذا من العهد الأول، بارك الله في عيدكم، أو تقبله الله منا ومنكم، يحدث، يحدث، كلام مثل، ليس له صيغة معروفة هذا إذا دعا لنفسه تحدث: تقبل الله منا ومنكم، أو عيد أضحى مبارك، أو عيد أضحى مبارك، سواء كان عيد الأضحى أو عيد الفطر. هذا كل شيء، ومثله في الحج، حجك مقبول، تقبل الله منك، عمرة مقبولة، تقبل الله منك، كل هذا وهكذا، ونتمنى للجميع الهداية والتوفيق. “
أنظر أيضا:
أحب أن أعمل الأعمال في العشر الأول من ذي الحجة.
هناك أعمال محبة كثيرة جدا يقوم بها المسلمون لمدة عشرة أيام للتقرب لـ الله عز وجل، ومن هذه الأعمال ما يلي:
سريع
صيام العشر الأوائل من ذي الحجة له فضل عظيم وأجر عظيم. ورد فضل الصيام في الأحاديث؛ ولا يجب على المسلمين صيام العشرة أيام كلها، لا واجباً ولا تطوعاً. ولما كان فضل الصيام مذكورا في أحاديث نبينا (ص) فمن الممكن أن يصوم بعضهم، فيقول: “ما من يوم أكثر من أن يعتق الله تعالى عبدا من النار. بعد يوم القيامة” فيأتي عرفات، هو عز وجل، فيباهى بذلك الملائكة فيقول: ما أراد هؤلاء؟
تصحية
أضحية العيد مبنية على قول نبينا صلى الله عليه وسلم: “إذا أراد أن يضحي، اشترى كبشين كبيرين، سمينين، قرنين، مالحين، ذو رأسين، فيذبح أحدهما عن أمته، عن كل من يشهد على الله ويبلغ ذلك محمدا وعن آل محمد صلى الله عليه وسلم». يعتبر أداء مناسك الحج من أحب الأعمال التي يقوم بها المسلمون في هذه الأيام، كما جاء عن النبي محمد، الذي تحدث: “العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء غيرها” من السماء» صلى الله عليه وسلم.
قراءة القرآن
تعتبر قراءة القرآن الكريم من أكثر الأشياء التي يقوم بها المسلمون في هذه الأيام المقدسة. وقال صلى الله عليه وسلم في فضل قراءة القرآن الكريم: «من قرأ حرفاً من كتاب الله كان فيه حسنة، والحسنة بعشر أمثالها». “اللام” ليست حرفا، و”ألف” حرفا، و”لام” حرفا، و”ميم” حرفا.
نحن نعرف أخيرا حكم الاحتفال بعشر ذي الحجة ولما كانت قاعدة تهنئة المسلمين لبعضهم البعض في العشر الأول من شهر ذي الحجة من الأمور المستحبة لهم، فإن هناك أعمالاً وأعمالاً كثيرة جدا يستحب القيام بها في هذه الأيام. ويشمل ذلك قراءة القرآن والصيام.
المعلق
- صحيح النسائي، الألباني، عائشة والدة المؤمنين، 3003، صحيح.
- تخريج سنن الدارقطني، شعيب الأرناؤوط، أبو سعيد، 4759، صحيح.
- جمع فتاوى ابن باز، ابن باز، عبد الله بن مسعود، 26/13، إسناده جيد.
- binbaz.org.sa، 25/05/2024