افضل خطبة جاهزة للطباعة بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد 1446 ومن أجل زيادة مكانة وأهمية بدء العام الدراسي وأهمية المعرفة التي تعود بالخير والإيجابية على كافة شرائح المجتمع وسائر مساراته، فإن الموضوع الذي سنتحدث عنه في صفحات موضوعنا القادم هو ما فرضه المصطفى العزيز على كل مسلم موهوب وسنشارككم الأفضل عبر موقع المحتوى الذي نعرفه. خطبة ترحيب بالعام الدراسي الجديد 1446. وخطبة قوية عن أهمية العلم والتعليم لهذا العام.
خطبة بدء العام الدراسي الجديد 1446هـ
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على محمد رب العالمين، صادق وعده، الذي اصطفاه وأرسله بنور الحق. الحمد لله وإن كره الكافرون، اللهم يا من يأتي بالنعم، ويكثر منهم الثواب، ويرد نقمتهم، صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد. باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم، باركت على سيدنا محمد على آل سيدنا محمد، كما باركت على سيدنا إبراهيم على آل سيدنا إبراهيم، وصلى الله على كن سعيدا مع أصحابك. والذين اتبعوهم وأتبعوهم بإحسان لـ يوم القيامة وما بعده:
ومن نعم الله على عباده أن يكرمهم بالفرص المتوالية، ويمنحهم بدايات حديثة تصلح فيها أمور الدنيا. لأن رحمة الله واسعة وأوسع من العقوبة، وقد بعث الله الأنبياء والرسل لـ كافة الناس بنعمة العلم وهذه الرسالة العظيمة، وأغلب الأنبياء الذين اصطفاهم الله تعالى مجهزون بهذه الصفة وهم أصحابها. لتلك القيمة العظيمة التي تمجّد العالم. ومع تكرار وتجديد السنوات الدراسية التي يتفاعل فيها المسلم معه باهتمام كبير، نشعر برحمة الله عز وجل علينا، ونشعر بالفرص العظيمة التي منحنا الله إياها، ونعود لـ البداية. فلنكن أهل الخير حريصين على خلق جيل مثقف قادر على النهوض بالوطن وتحسين أحواله. تحدث الشاعر: «العلم يرفع بيتًا بلا عمد، والجهل يهدم بيت العز والشرف». وبهذه المقدمة نعود أيضاً لـ حديث الحبيب المصطفى، عن أبي هريرة – رضي الله عنه – تحدث: تحدث رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا لـ السماء، وتضع الملائكة أجنحتها رضاء بما يعمل طالب العلم، كل من في السموات والأرض، حتى الحوت الذي في الأرض، الاستغفار من الماء والدنيا. وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب. والعلماء ورثة الأنبياء. بل تركوا العلم، فمن أخذه كان له نصيب وافر.“ وشدد على أهمية العلم وأهمية التماس كل طرق المعرفة لأن هذا هو جوهر الدين. فالمتعلم هو الذي يفهم آيات الله وأحاديث المختارين. واحد. إخوتي المؤمنين، في بدء العام الدراسي، احرصوا على غرس القيم السامية التي تزيد قلوبهم التزاماً بالعلم، ولا توقدوا شمعة النور في قلوبهم، لا تطفئوا هذه الشمعة. أحكي هذا حتى تعود هذه الأمة مهما مرت الأيام لـ مجدها السابق، وأستغفر الله لي ولكم.
أنظر أيضا:
خطبة ترحيب بالعام الدراسي الجديد 1446
الحمد لله الذي يستجيب النعمة ويتجنب النقمة، نعوذ بالله من شر نفوسنا ومن شر أعمالنا. فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره. اللهم صل على سيد العالمين محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على سبيله ومن اتبع سنته، وصل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد. كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد عزيز حكيم.
الإيمان وأخوة الإيمان حبيبنا المختار: “كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنِ رَعِيَّتِهِ. الأب راعي لأبنائه، والأم راعية، ومعلمة مدرستها. وها نحن إخوتي المتوكلون على الله، قد حملنا هذه الأمانة على رقابنا لـ انتهاء الزمان، وقد فاز الذي افضل. أولئك الذين يهملون هذا سيصابون بخيبة أمل. لقد أنعم الله على عباده بأن جعل العالم دائرة مترابطة، وجعل مصير الأمة مترابطاً؛ إذا تصالح العلم، تصالحت الحقيقة؛ وإذا تصالحت الحقيقة، سيكون الحاضر. وساد نور العلم حتى فتحت هذه الأمة بلاد المشرق والمغرب. تراجعت هذه الأمة لأننا أهملنا العلم وأهملنا كتاب الله والوصية على الطريق. إخوتي وأخواتي في الإيمان والإيمان، على طريق المعرفة، حيث الخير والوفرة يخرجاننا من الظلمات لـ النور. إخواني ونحن نستقبل العام الجديد نحاول أن نغرس هذه الأفكار في أذهان أبنائنا، ليكونوا على قدر المسؤولية والأمانة، حتى يصل إلينا حال العلماء والمتعلمين، هذه الرسالة العظيمة، وتلك الثقة العظيمة، هذه القضية التي تحمل العصا السحرية التي نسير بها على طريق الحضارة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
خطبة قصيرة عن بدء العام الدراسي الجديد 1446هـ
“الحمد لله رب العالمين، نحمده، ونستعينه، ونستعينه، ونعوذ بالله من شر أنفسنا، ومن شر أعمالنا، من يهديه الله ليس له مضل ومن يضلل فلا مضل له.” “أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله”. اللهم الذي بعث إليه احدث رسالة، خليفته وصديقه، لـ العالمين، صل على سيدنا محمد وآله وصحبه الطيبين الطاهرين.
عباد الله، العلم هو أمانة الدين الذي جعله الله عز وجل بين صدورنا، وهي الأمانة التي ضحى الأحباب المصطفون والصحابة الكرام بأرواحهم من أجلها ليصل إلينا كما هو اليوم. لقد رفع الله تعالى مكانة العلم، وأكرم الله العلماء والمعلمين، وجعله مهنة الأنبياء ورسلهم، ومع بدء العام الدراسي الجديد نعود لـ هذه الصفحات الخالدة من الإنسانية. في التاريخ لم تتقدم معالم إلا بالعلم، ولا تقدمت أمة إلا بالعلم، ولا انحدرت أمة إلا وركبت سفينة العلم. بهذه البداية نفهم عظمة الثقة التي ائتمننا الله عليها. أيها الأحباء، الذي شرع ذلك بالحديث “كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته”، لذلك نستقبل العام الدراسي الجديد بكل عزم وتأكيد على أهمية العلم. نحن نغرس أعظم الأفكار التي تؤكد أهمية العلم في نفوس أطفالنا وطلابنا. مع كليهما – “طلب العلم فريضة على كل مسلم، وكل شيء مغفور لطالب العلم، حتى الحيتان في البحر”. وهذا موقف خاص ويزيد من استعداد الطلاب لنيل الخير الذي فيه، وأستغفر الله لي ولكم، فوزا لطالبيه. مغفرة
أنظر أيضا:
خطبة بدء العام الدراسي الجديد 1446 جاهزة للطباعة pdf
إن للعلم والتعليم مكانة عظيمة في الإسلام. وقد أعطى الله العلم لعباده. والحقيقة أن كافة الشرائع الإسلامية جاءت برسالة العلم وتمجيد مكانة العلم والمعلمين. وأهمية هذه الجودة في تقدم المجتمعات، وضمان العدالة، وضمان التكافل الاجتماعي، وجعل طلب العلم إصرار، هي الأناشيد التي تتلى على المنابر يوم الجمعة لاستقبال العام الدراسي الجديد. يمكنكم تنزيل الخطبة كاملة مباشرة بصيغة PDF.
خطبة بدء العام الدراسي الجديد 1446، وثيقة جاهزة للطباعة
تعتبر منابر الجمعة ساحة خاصة يناقش فيها الخطباء قضايا الأمة، وأحوال الناس، ومشكلات النهضة. مع قدوم العام الدراسي، يتوق الكثير من الدعاة لـ اعتناق المواعظ الدينية التي تزداد جمالاً. إن إصرار الآباء والأمهات على رعاية أبنائهم هو زيادة الطاقة الإيجابية في نفوس الطلاب ودفعهم لـ الأمام لإدراك أهمية الله تعالى للعلم والمتعلمين. ويمكن تنزيله بتنسيق “SOC”.
وبهذا نصل لـ انتهاء المقال حيث نناقش هذا الموضوع. خطبة جاهزة للطباعة تتحدث عن بدء العام الدراسي الجديد 1446هـ مررنا بفقرات المقال حتى يتعرف القارئ على خطبة الجمعة بخصوص بدء العام الدراسي وأجمل خطبة بخصوص بدء العام الدراسي الجديد، وأخيرا انتهينا مع فرصة تنزيل خطبة الجمعة . العام الدراسي بصيغة pdf و doc.
المعلق
- الترغيب والترهيب، المنذري، أبو الدرداء الصفحة أو العدد: 1/73 | خلاصة حكم الحديث: هناك خلافات كثيرة جدا في هذا الحديث. التخريج : رواه أبو داود (3641) والترمذي (2682) وابن ماجه (223) وأحمد (21715) باختلاف يسير.