مرحبا بكل زائرينا الاعزاء في
كم تسليمه في صلاة التراويح
يسرنا ان ننشر لكم الاجابة الصحيحة لكافة الاسئلة ويسرنا ان نستعرض لكم
كم تسليمه في صلاة التراويح
كما عودناكم دوما على افضل الإجابات والحلول والأخبار في موقعنا ، يسرنا ان نستعرض لكم
كم تسليمه في صلاة التراويح
كم تسليمه في صلاة التراويح ، العديد من الاشخاص يتساءلون عن عدد التسليمات في صلاة التراويح ، وهذه من الاسئلة الدينية التي توردنا في شهر رمضان المبارك لذلك سنرفق لكم كم تسليمه في صلاة التراويح في الحرم ، ومن اسمها هي الصلاة التي تصلى جماعة في ليالي رمضان، والتراويح جمع ترويحة، سميت بذلك لأنهم كانوا أول ما اجتمعوا عليها يستريحون بين كل تسليمتين، كما قال الحافظ ابن حجر، وتعرف كذلك بقيام رمضان.
من خلال موسوعة مصر النهاردة حيث يوفيكم بأدق المعلومات واجملها واحسنها واذوقها وإليكم معلومات مفصلة عن كم تسليمه صلاة التراويح والقيام ، كم تسليمه في صلاة التراويح والقيام ، كم تسليمه في صلاة التراويح بالحرم .
صلاة التراويح أو صلاة القيام في رمضان هي صلاة في الإسلام، وحكمها سنة مؤكدة للرجال والنساء تؤدى في كل ليلة من ليالي شهر رمضان بعد صلاة العشاء ويستمر وقتها إلى قبيل الفجر، وقد حث النبي محمد صلى الله عليه وسلم على قيام رمضان فقال: «من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه». وقد صلاها رسول الله في جماعة ثم ترك الاجتماع عليها؛ مخافة أن تفرض على أمته، كما ذكرت ذلك عنه أم المؤمنين عائشة، ويبحث الأشخاص أيضًا عن صلاة التراويح 13 ركعة ، صلاة التراويح كم ركعة ، أقل عدد ركعات صلاة التراويح إسلام ويب ، أقوال العلماء في عدد ركعات التراويح ، فضل صلاة التراويح ، كم مدة صلاة التراويح ، كم تسليمة في صلاة التهجد.
كم عدد ركعات صلاة التراويح وكيف تصلي
لم يثبت في حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم شيء عن عدد ركعات صلاة التراويح، إلا أنه ثبت من فعله أنه صلاها إحدى عشرة ركعة كما بينت ذلك أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها حين سُئلت عن كيفية صلاة الرسول في رمضان، فقالت: «ما كان رسول الله يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً » متفق عليه، ولكن هذا الفعل منه – – لا يدل على وجوب هذا العدد، فتجوز الزيادة، فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية: « له أن يصلي عشرين ركعة، كما هو مشهور من مذهب أحمد والشافعي، وله أن يصلي ستا وثلاثين، كما هو مذهب مالك، وله أن يصلي إحدى عشرة ركعة، وثلاث عشرة ركعة.
ثم استمر المسلمون، بعد ذلك يصلون صلاة التراويح كما صلاها الرسول، وكانوا يصلونها كيفما اتفق لهم، فهذا يصلي بجمع، وذاك يصلي بمفرده، حتى جمعهم عمر بن الخطاب على إمام واحد يصلي بهم التراويح، وكان ذلك أول اجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.
أحصى الحافظ ابن حجر في الفتح الأقوال في ذلك مع ذكر الأدلة، وهي:
- إحدى عشرة ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
- ثلاث عشرة ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
- إحدى وعشرون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
- ثلاث وعشرون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات. (مثل ما هو الحال في الحرمين الشريفين)
- تسع وثلاثون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
- إحدى وأربعون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
- تسع وأربعون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
وصلاة التراويح في ليالي رمضان سنة مؤكدة؛ لحديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت: «صلى رسول الله في المسجد، فصلى بصلاته ناس كثير، ثم صلى من القابلة؛ فكثروا، ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة فلم يخرج إليهم. فلما أصبح قال: “قد رأيت صنيعكم، فما يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أن تفرض عليكم”، وذلك في رمضان» (متفق عليه).
وفي بعض البلاد الإسلامية تقليد في استراحة بين ركعات القيام تلقى موعظة وتذكرة على المصلين ليتفقهوا في أمور دينهم وتذكرة من باب وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين وصلاة التراويح ترقى بروحانيات المؤمن وتغيظ الشيطان وحزبه.
حكم صلاة التراويح
عند أهل السنة : قيام رمضان في جماعة مشروع سنه رسول الله ولم يداوم عليه خشية أن يفرض، عن عائشة أن النبي محمد خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد، وصلى رجال بصلاته، فأصبح الناس فتحدثوا، فاجتمع أكثر منهم، فصلى فصلوا معه، فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة، فخرج رسول الله فصٌلِّي بصلاته، فلما كانت الليلة الرابعة عَجَزَ المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح، فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال: أما بعد فإنه لم يخف عليِّ مكانكم، ولكني خشيتٌ أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها، فتوفي رسول الله والأمر على ذلك.