منوعات

لماذا نخلي المدينة أمن أجل أنهم فجّروا خط الحجاز ألا تستطيعون إمدادي بفوج واحد فقط مع بطارية مدفعية

لماذا نخلي المدينة أمن أجل أنهم فجّروا خط الحجاز ألا تستطيعون إمدادي بفوج واحد فقط مع بطارية مدفعية تشرفنا بكم، نوفر لحضراتكم لماذا نخلي المدينة أمن أجل أنهم فجّروا خط الحجاز ألا تستطيعون إمدادي بفوج واحد فقط مع بطارية مدفعية كما عودناكم دائما على افضل الإجابات والحلول والأخبار الرائعة في موقعنا ، يشرفنا ان نستعرض لكم لماذا نخلي المدينة أمن أجل أنهم فجّروا خط الحجاز ألا تستطيعون إمدادي بفوج واحد فقط مع بطارية مدفعية


أمهلوني مدة فقد أستطيع التفاهم مع القبائل العربية، لن أنزل العلم الأحمر بيديّ من على حصن المدينة، وإن كنتم مخليها حقًا فأرسلوا قائدًا آخر مكاني.

وكان يردد: الدفاع عن المدينة المنورة قائم حتى يحل علينا القضاء الإلهي والرضا النبوي والإرادة السلطانية قرناء الشرف، وفق ما أوردت جريدة المصري اليوم. مرحبا بكم زائرينا الكرام في موقع مصر النهاردة

كما اقترح فخر الدين باشا عليها نقل 30 غرضًا هي الأمانات النبوية الشريفة إلى الأستانة خوفًا من تعرض المدينة المنورة لأعمال سلب ونهب فوافقت الحكومة على طلبه شريطة تحمله المسؤولية كاملة للأمر، فقام الباشا بإرسالها إلى إسطنبول تحت حماية 2000 جندي.

ويسرد أورخان محمد تفاصيل تسليم المدينة للإنجليز وحلفائهم، قائلًا: انتهت الحرب، وصدرت إلى (فخر الدين) الأوامر من قبل الحكومة العثمانية بالانسحاب من المدينة وتسليمها إلى قوات الحلفاء، ولكنه رفض تنفيذ أوامر قيادته وأوامر حكومته، أي أصبح عاصيًا لها.

كانت الفقرة رقم 16 من معاهدة (موندروس) الاستسلاميَّة تنص صراحة على وجوب قيام كل الوحدات العثمانية العسكرية الموجودة في الحجاز وسوريا واليمن والعراق بالاستسلام لأقرب قائد من قواد الحلفاء، واتصل به الإنجليز باللاسلكي من بارجة حربية في البحر الأحمر يخبرونه بضرورة الاستسلام بعد أن انتهت الحرب، وتم التوقيع على معاهدة الاستسلام، فكان جوابه الرفض.

كتب إليه الصدر الأعظم أحمد عزت باشا، وهو يبكي، رسالة يأمره بتسليم المدينة تطبيقًا للمعاهدة، وأرسل رسالته مع ضابط برتبة نقيب. ولكن فخر الدين باشا حبس هذا الضابط، وأرسل رسالة إلى الصدر الأعظم قال فيها: إن مدينة رسول الله لا تشبه أي مدينة أخرى؛ لذا فلا تكفي أوامر الصدر الأعظم في هذا الشأن، بل عليه أن يستلم أمرًا من الخليفة نفسه.

وصدر أمر من الخليفة نفسه إلى فخر الدين باشا بتسليم المدينة، وأرسل الأمر السلطاني بواسطة وزير العدل، حيدر ملا، ولكن فخر الدين أرسل الجواب مع وزير العدل. قال في الجواب: إن الخليفة يُعَدُّ الآن أسيرًا في يد الحلفاء؛ لذا فلا توجد له إرادة مستقلة، فهو يرفض تطبيق أوامره ويرفض الاستسلام.

ويقول أورخان: وبدأ الطعام يقل في المدينة، كما شحت الأدوية، وتفشت الأمراض بين جنود الحامية، وجمع فخر الدين باشا ضباطه للاستشارة حول هذا الظرف العصيب، كان يريد أن يعرف ماذا يقترحون، ومعرفة مدى إصرارهم في الاستمرار في الدفاع عن المدينة، اجتمعوا في الصحن الشريف، في الروضة المطهرة في صلاة الظهر..

أدى الكل الصلاة في خشوع يتخلله بكاء صامت ونشيج، ثم ارتقى فخر الدين باشا المنبر وهو ملتف بالعلم العثماني وخطب في الضباط خطبة كانت قطرات دموعه أكثر من عدد كلماته، وبكى الضباط حتى علا نحيبهم، وقال: لن نستسلم أبدًا ولن نسلم مدينة الرسول لا للإنجليز ولا لحلفائهم.

ويكمل: نزل من المنبر فاحتضنه الضباط، هم يبكون، اقترب من القائد العثماني أحد سكان المدينة الأصليين واحتضنه وقبَّله وقال له: أنت مدنيّ من الآن فصاعدًا.. أنت من أهل المدينة يا سيدي القائد

اذا لم تجد اي اجابة كاملة حول لماذا نخلي المدينة أمن أجل أنهم فجّروا خط الحجاز ألا تستطيعون إمدادي بفوج واحد فقط مع بطارية مدفعية فاننا ننصحك بإستخدام محرك البحث في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد اجابة وافية ولا تنس ان تنظر ايضا للمواضيع الأخرى اسفل هذا الموضوع وستجد ما يفيدك

شاكرين لكم حسن زيارتكم في موقعكم الموقر مصر النهاردة

السابق
ظلّت شخصية القائد البحري العثماني خير الدين بربروس حبيسة
التالي
من هو جمال الشاعر ويكيبيديا

اترك تعليقاً

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply.