الاجابة الصحيحة ل ما معنى الابيات الاتية
كما عودناكم دوما على افضل الإجابات و إجابة حل لغز او حلول الاسئلة والأخبار في موقعنا ، يسرنا ان نوفر لكم ما معنى الابيات الاتية
ولد الهدى فالكائنات ضياء وفم الزمان تبسم وثناء
بك بشر الله السماء فزينت وتضوعت مسكا بك الغبراء
وبدا محياك الذي قسماته حق وغرته هدى وحياء
صلى عليك الله ما صحب الدجى حاد وحنت بالفلا وجناء
ولد الهدى فالكائنات ضياء وفم الزمان تبسم وثناء .
الهدى : المقصود الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
معنى البيت : يشير الشاعر لميلاد سيد الخلق محمد ص ، حيث انتشر الضوء في كل الكائنات وكان الزمان سعيدا باستقبال هذا الميلاد والتاريخ الذي حفر بذاكرة الزمن
بك بشر الله السماء فزينت وتضوعت مسكا بك الغبراء
تضوعت مسكا : انتشرت رائحتها الطيبة .
الغبراء :الأرض
المعنى : استكمالا للفكرة السابقة في الأبيات السابقة وهو احتفاء كل الدنيا والمخلوقات بميلاد الرسول ومن ذلك السموات والأرض .
1. وُلِدَ الهُدى فَالكائِناتُ ضِياءُ وَفَمُ الزَمانِ تَ بَسُّمٌ وَثَناء
المفردات:
ولد الهدى: ولد الرسول محمد ،
فالكائنات : المخلوقات،
ضياء : أي إن نور المصطفى انعكس على الكون والكائنات ،
وفم الزمان: صارت الدنيا بأسرها تبسماً وثناء ،
ثناء : مدح .
الشرح:
عندما ولد المصطفى، ملأ ميلاده الكون نورا ساطعاً، فالكائنات كلها ضياء ونور ، وإذا الدنيا كلها تبتسم وتمتدح هذا الميلاد العظيم .
2. الروحُ وَالمَلََُ المَلائِكُ حَولَهُ لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراء
المفردات:
الروح: جبريل عليه السلام،
والملأ الملائك : ملائكة الرحمن .
الشرح:
ولد المصطفى عليه الصلاة والسلام ، فالملائكة تحتفي به ، وفي مقدمتهم جبريل عليه السلام، وقد كان ميلاد الرسول الكريم يحمل البشرى والسعادة للدنيا بأسرها بهذا الدين الذي أتى به .
3. وَالعَرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماء
المفردات:
يزهو: يفتخر بميلاد الرسول عليه السلام
،الحظيرة : الجنّة ،
تزدهي : تشرق ، المنتهى والسدرة:
جنة الخلد،
العصماء : الخالية من العيوب .
الشرح:
يفتخر عرش الرحمن بميلاد الرسول محمد عليه السلام، وكذلك جنة الخلد بما سيأتي إليها من المؤمنين المهتدين على يديه عليه السلام.
الصورة الفنيّة : صوّر العرش والجنة والسدرة بأشخاص يحتفلون بمولد النبي عليه السلام .
4. بِكَ بَشَّرَ اللَهُ السَماءَ فَ زُيِّ نَت وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراء
المفردات:
بك : الخطاب للرسول الكريم،
تضوعت مسك اً : فاح المسك وانتشر،
الغبراء : الأرض .
الشرح:
عندما بشرت السماء بمولد الرسول تزينت ، وازدادت جمالاً وإشراقاً ونور اً، كما أن الأرض فاحت مسكاً وعطراً.
13 . فَإِذا سَخَوتَ بَ لَغتَ بِالجودِ المَدى وَفَ عَلتَ ما لا تَفعَ لُ الأَنواء
المفردات:
سخوت: جدت،
الجود: الكرم،
المدى: الذروة،
الأنواء : النجوم الدالة على نزول المطر .
الشرح:
إن الرسول عليه السلام ذروة الكرم والجود، فإذا جاد كان سخياً كريما بلغ جوده أقصى الدرجات ، وبلغ أعلى المراتب، فلا يصل إلى سخائه أحد حتى النجوم الدالة على نزول الأمطار.
14 . وَإِذا رَحِمتَ فَأَنتَ أُمٌّ أَو أَبٌ هَذانِ في الدُنيا هُما ال رُّحَ ماء
المفردات:
فأنت أم أو أب : أنت كالأم، أو الأب،
الرحماء: مفردها رحيم وهو البر العطوف.
الشرح:
يخاطب الرسول عليه السلام : بأنّ رحمتك غاية في الإنسانية ، ومنتهى العطف ، فكأنك الأم والأب ؛فهما أكثر الناس رحمة وعطف اً .
15 . وَإِذا غَضِبتَ فَإِنَّما هِيَ غَضبَةٌ في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاء
المفردات:
غضبة في الحق: من اجل الحق،
الضغن: الحقد ،
البغضاء: الكراهية.
الشرح:
واّذا غضبت فأنت تغضب من أجل الحق، ولا تغضب أو تثور لأسباب انفعالية ؛ أساسها الهوى والحقد
والكراهية والبغضاء.
11 . وَإِذا أَخَذتَ العَهدَ أَو أَعطَيتَهُ فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاء
المفردات:
أخذت العهد: عاهدت الآخرين،
أعطيته : قطعته على نفسك للآخرين،
ذمة: التزام ومبدأ ،
ووفاء:حفظ للعهود وإيفاؤها .
الشرح:
وإذا أخذت من الناس عهد اً أو أعطيتهم إياه، فأنت تلتزم بهذا العهد من منطلق الذمة والشرف والوفاء بالعهود.
21 . بِكَ يا ابنَ عَبدِ اللِ قامَت سَمحَةٌ بِالحَقِّ مِن ملَلِ الهُدى غَرّاء
المفردات:
يا ابن عبدالله: الرسول الكريم،
سمحة : شريعة سمحاء أساسها التسامح والحب ،
الملل: مفردها ملة وهي دين
غراء: بيضاء ناصعة .
الشرح:
إن الرسول الكريم أقام شريعة سمحاء أساسها الحق ، وهي أعظم الملل ، وأكثرها إشراقا وهدى
وعدالة.
22 . فَرَسَمتَ بَعدَكَ لِلعِبادِ حُكومَةً لا سُوقةٌ فيها وَلا أُمَراء
المفردات:
رسمت : حددت وأسست،
سوقة: الغوغاء من الشعوب.
الشرح:
لقد أسست مبادئ رائعة لاقامة دولة بعد رحيلك وفي هذه الدولة والشريعة تسود فيها المساواة – – ، فليس فيها غفير ولا أمير ولا فقير ولا غني فالكل سواء.
23 . الله ُفوقَ الخَلقِ فيها وَحدَهُ وَالناسُ تَحتَ لِوائِها أَ كفَاء
المفردات:
الله فوق الخلق: أي أن الله وحده يستحق العبادة والإجلال ،
أكفاء: متساوون جمع كفؤ.
الشرح:
الله وحده يستحق العبادة ، وأما العباد من الناس فهم كلاً متساوون في شريعة الله تعالى في الحقوق والواجبات .
24 . وَالدينُ يُسرٌ وَالخِلافَةُ بَيعَةٌ وَالأَمرُ شورى وَالحُقوقُ قَضاء
المفردات:
الدين يسر: سهل قائم على السماحة والتخفيف ،
الخلافة بيعة : أي بمبايعة الناس وتأيدهم.
الشرح:
من مبادئ الحكومة الإسلامية التي اقرها الرسول صلى الله عليه وسلم أن يكون الدين يسرا لا – – عسرا فيه، وأن تقوم الخلافة على أخذ البيعة، وأن تكون أمور المسلمين أساسها الشورى .. وأن
تكون الحقوق جارية وفق قواعد القضاء العادل .
5. وَبَدا مُحَيّاكَ الَّذي قَسَماتُهُ حَقٌّ وَغُرَّ تُهُ هُدىً وَحَياء
المفردات:
محياك : إشرقة وجهك ،
قساماته : ملامحه،
الغرة : مقدمة شعر الرأس .
الشرح:
عندما ظهر الرسول الكريم إلى الوجود، ظهرت ملامحه الجميلة، وأشرق وجهه الوضاء، وأشرقت غرته بالهدى والحياء .
6. وَعَلَيهِ مِن نورِ النُبُ وَّةِ رَونَقٌ وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماء
المفردات:
وعليه: الهاء تعود على محيا الرسول عليه السلام،
رونق : جمال ،
الخليل: سيدنا إبراهيم عليه السلام،
هديه : هدايته وارشاده،
سيماء : علامة.
الشرح:
عندما اطل المصطفى على الكون، كانت أنوار النبوة تحف به، فتكسبه رونقاً وجمالاً، وكانت تحيط به مبادئ الحق والهدى من وحي إبراهيم عليه السلام ، وهي من علامات هديه وسماته العظيمة .
7. يَومٌ يَتيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاء
المفردات:
يتيه : يفتخر،
وضّاء : شديد الاضاءة والنور.
الشرح:
إن اليوم الذي شهد ميلاد المصطفى عليه السلام ، يفتخر صباح ذلك اليوم بهذا الميلاد العظيم ،ومساؤه مشرق وضاء منير بفعل هذا الميلاد .
8. الحَقُّ عالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواء
المفردات:
مظفر: منتصر،
فيه : يوم ميلاد الرسول عليه السلام ،
لا يعلو عليه لواء : لا ينتصر عليه أحد،
واللواء : العلم .
الشرح:
إن ميلاد الرسول الكريم انتصار للحق في كل الممالك ، ولا يعلو على لواء الرسول لواء ، ولا يتغلب عليه أيّ جيش .
9. بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناء
المفردات:
الصبا: فترة الشباب الباكر،
بسوى الأمانة : بغير الأمانة.
الشرح:
في فترة صباه الباكر ع رف الرسول عليه السلام بالأمانة والصدق، ولم يعرف أهل الأمانة والصدق من هو في أمانته وصدقه، وعلى إثره لقب بالصادق الأمين .
10 . يا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا مِنها وَما يَ تَ عَشَّقُ الكُبَراء
المفردات:
تهوى : تحب،
العلا : المجد ،
يتعشق الكبراء : يحب ويعشق العظماء من الناس .
الشرح:
إن أخلاق الرسول الكريم على درجة من المجد والرفعة، بل إن العلا تعشق وتهوى أخلاق المصطفى ، وكذلك يحب كل عظيم رفيع الشأن بما تحلى به محمد عليه السلام من الأخلاق .
11 . لَو لَم تُقِم دينًا لَقامَت وَحدَها دي نً ا تُضيءُ بِنورِهِ الآناء
المفردات:
الآناء: ساعات الليل ومفردها أنىً .
الشرح:
يخاطب النبي عليه السلام : لو لم تعلن أنت الدين الجديد على الملأ لتكفلت أخلاقك الرفيعة وحدها ؛ بإقامة دين ينير الظلمات ويهدي العباد .
12 . زانَتكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماء
المفردات:
زانتك : زينتك وجملتك،
شمائل: صفات حميدة ، ومفردها شميلة،
يغرى: يتعلق بهن ،
يولع :يعشق،
الكرماء: أفاضل الناس .
الشرح:
لقد كنت يا رسول الله على خل ق عظيم،تزينك وتجملك ، وهذا الخلق الذي جمع أروع الصفات كان موضع حب وتعلق وهوى تمناه أفاضل الناس وأشرفهم .
17 . يا أَيُّها الأُمِيُّ حَسبُكَ رُتبَةً في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماء
المفردات:
الأمي: الذي لا يقرأ ولا يكتب ،
حسبك رتبه: يكفيك درجة ومنزله ،
دانت بك العلماء: اتخذوك قدوة.
الشرح:
يخاطب الشاعر الرسول الكريم قائلاً : يا أيها النبي وإن كنت أميا ، فيكفيك قدراً ومنزلةً أن تقرّ ب منك العلماء ، واستمدوا علومهم من نهجك الذي وضعته نبراساً للبشرية جمعاء.
18 . الذِكرُ آيَةُ رَبِّكَ الكُبرى الَّتي فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناء المفردات:
الذكر: القرآن الكريم،
آية ربك: معجزة ربك،
لباغي المعجزات : لمن يطلبها،
غناء: كفاية.
الشرح:
إن القرآن الكريم معجزة الله الكبرى ، وهي المعجزة التي تلبي فضول كل من يطلب المعجزات والبراهين، فالقرآن أعظم واجلّ المعجزات.
20 . صَدرُ البَيانِ لَهُ إِذا التَ قَتِ اللُغى وَتَ قَدَّمَ البُ لَغاءُ وَالفُصَحاء
المفردات:
صدر البيان: الرائع البديع من البيان،
اللغى : مفردها لغة،
البلغاء: مفردها بليغ وهو الفصيح الجميل الأداء والبيان .
الشرح:
إن القرآن الكريم يمتاز بلغة رائعة، وبيان مشرق، هو في طليعة كل بيان ، وكل لغة… وهو المتفوق
على كل بليغ وفصيح.
25 . الحَربُ في حَقٍّ لَدَيكَ شَريعَةٌ وَمِنَ السُمومِ الناقِعاتِ دَواء
المفردات:
في حق : اي أن الحرب تشن بسبب الحق والدفاع عنه،
السموم الناقعات : السموم القاتلة.
الشرح:
من مبادئ الرسول الكريم أن الحرب لا تقام ولا تعلن إلا بسبب حق من الحقوق ، وهي ضرورة لا بد منها مثل السموم التي تتخذ كدواء لمعالجة بعض الأمراض.
26 . أَنصَفَت أَهلَ الفَقرِ مِن أَهلِ الغِنى ف الكُلُّ في حَقِّ الحَياةِ سَواء
المفردات:
أهل الفقر: الفقراء البسطاء من الناس،
أنصفت: أخذت لهم حقهم .
الشرح:
من مبادئ الإسلام العظيمة التي أرسى أسسها وأقامها الرسول الكريم عليه السلام : العدالة الاجتماعية، فقد أنصف الفقراء ، وأعاد لهم حقوقهم بنزعها من الأغنياء ، وهي الزكاة ، فإنّ كل الناس متساوون في حقهم في الحياة الكريمة.
27 . وَالحَربُ مِن شَرَفِ الشُعوبِ فَإِن بَ غَوا فَالمَجدُ مِمّا يَدَّعونَ بَراء
المفردات:
بغوا: ظلموا وافتروا، المجد : الشرف .
الشرح:
الحرب موقف شريف ، وسلوك أخلاقي إذا قام على العدالة ومن أجل قضية عادلة، ولكن إذا شنت الحرب من أجل البغي والافتراء فإن الخزي والعار يلحق بهذه الشعوب التي تصبح مجردة من الشرف والرفعة .
28 . وَالحَربُ يَبعَثُها القَوِيُّ تَجَبُّ رًا وَيَنوءُ تَحتَ بَلائِها الضُعَفاء
المفردات:
يبعثها : يشنها ، ويقوم بها ،
تجبر اً: ظلماً وقهراً ،
ينوء : يعاني،
بلائها : كوارثها.
الشرح:
إن الحرب يعلنها القوي الطاغية المتجبر العنيد ، ويشعل نيرانها بجبروته وقوته ، ليعاني منها الضعفاء والابرياء .
29 . صَلّى عَلَيكَ اللُ ما صَحِبَ الدُجى حادٍ وَحَنَّت بِالفَلا وَجناء
المفردات:
صلى عليك الله : أثنى عليك ورحمك ،
الدجى: الظلام،
حاد: المغني، حنت: أظهرت الحنين والعطف،
بالفلا: بالصحراء،
وجناء: حمامة مغردة.
الشرح:
أدعو لك يا رسول الله بان يديم الله عليك الرحمة والثناء ما دام هناك حادٍ يغرد في جوف الليل ، وما دامت هنا وجناء مغردة تشدو بألحانها في الصحراء الرحيبة.
30 . وَاستَقبَلَ الرِضوانَ في غُرُفاتِهِ م بِجِنانِ عَدنٍ آلُكَ السُمَحاء
المفردات:
الرضوان: ملائكة الجنة،
بجنان عدن: جنات خالدة،
آلك: أهل بيتك،
السمحاء: الكرام.
الشرح:
وإني أدعو الله أن يستقر أهلك وذووك في جنان الخلد حيث تستقبلهم الملائكة وتحف بهم وهم يقيمون في الجنّة .
هي قصيدة همزية لأنها انتهت ب(اء)
نعم وهدا ما يسمى الروي وهو الحرف اخير من كم بيت في القصيدة
