ميكيلانجيلو بوناروتي : Michelangelo Buonarroti ويكيبيديا تشرفنا بكم، نستعرض لكم ميكيلانجيلو بوناروتي : Michelangelo Buonarroti ويكيبيديا كما عودناكم دائما على افضل الإجابات والحلول والأخبار المميزة في موقعنا ، يشرفنا ان نستعرض لكم ميكيلانجيلو بوناروتي : Michelangelo Buonarroti ويكيبيديا
ميكيلانجيلو بوناروتي : Michelangelo Buonarroti
ميكيلانجيلو بوناروتي : Michelangelo Buonarroti
كان ميكيلانجيلو يبحث دائماً عن التحدي سواء كان تحديا جسديا أو عقليا، وأغلب المواضيع التي كان يعمل بها كانت تستلزم جهدا بالغاً سواء كانت لوحات جصية أو لوحات فنية مرسومة، وكان ميكيلانجيلو يختار الوضعيات الأصعب للرسم إضافة لذلك كان دائمًا ما يخلق عدة معاني من لوحته عبر دمج الطبقات المختلفة في صورة واحدة وأغلب معانيه كان يستقيها من الأساطير، الدين، ومواضيع أخرى. نجاحه في قهر العقبات التي وضعها لنفسه في إنتاج تحفه كان مذهلا إلا أنه كثيرًا ما كان يترك أعماله دون إنجاز وكأنه يُهزم بطموحهِ نفسه. اثنان من أعظم أعماله النحتية، تمثال داوود وتمثال بيتتا العذراء تنتحب قام بإنجازهما وهو دون سن الثلاثين
رغم كون ميكيلانجيلو من الفنانين شديدي التدين فقد عبر عن أفكاره الشخصية فقط عبر أعماله الأخيرة. فقد كانت أعماله الأخيرة من وحي واستلهام الديانة المسيحية مثل صلب المسيح
تعرف ميكيلانجيلو، خلال مسيرة عمله، على مجموعة من الأشخاص المثقفين يتمتعون بنفوذ اجتماعي كبير. رعاته كانوا دائمًا من رجال الأعمال الفاحش الثراء أو رجال ذوي المكانة الاجتماعية القوية بالإضافة لأعضاء الكنيسة وزعمائها من ضمنهم البابا يوليوس الثاني، كليمنت السابع وبولس الثالث. سعى ميكيلانجيلو دائمًا ليكون مقبولاً من رعاته لأنه كان يعلم بأنهم الوحيدون القادرون على جعل أعماله حقيقة خبر.
اعتبر ميكيلانجيلو أن جسد الإنسان العاري الموضوع الأساسي بالفن مما دفعه لدراسة أوضاع الجسد وتحركاته في البيئات المختلفة. حتى أن كل فنونه المعمارية كانت ولا بد أن تحتوي على شكل إنساني عبر نافذة جدار أو باب
من صفات ميكيلانجيلو
أنه كان يعتبر الفن عمل يجب أن يتضمن جهدا كبيراً وعملاً مضنياً فكانت معظم أعماله تتطلب جهداً عضلي وعدداً كبيراً من العمال وقليلاً ما كان يفضل الرسم العادي الذي يمكن أداؤه بلباس نظيف. وتُعتبر هذه الرؤية من إحدى تناقضاته التي جعلته يتطور في نفسه من حرفي لـ فنان عبقري قام بخلقه بنفسه.
قام ميكيلانجيلو في فترة من حياته بمحاولة تدمير كافة اللوحات التي قام برسمها ولم يبق من لوحاته إلا بضعة لوحات ومنها لوحة باسم دراسة لجذع الذكر التي أكملها عام 1550 والتي بيعت في صالة مزادات كريستي بنحو أربعة ملايين دولار، وكانت هذه اللوحة واحدة من عدة رسومات قليلة للأعمال الأخيرة لميكيلانجيلو الذي توفي عام 1564 والتي تبدو أنها تمت بصلة لـ شخصية المسيح
اذا لم تجد اي بيانات حول ميكيلانجيلو بوناروتي : Michelangelo Buonarroti ويكيبيديا فاننا ننصحك بإستخدام موقع السيرش في موقعنا مصر النهاردة وبالتأكيد ستجد ماتريد ولا تنس ان تنظر للمواضيع المختلفة اسفل هذا الموضوع