دولياكتب موضوعا اصف فيه مدينتي مبينا مكانتها في نفسي وواجبي نحوها مستفيدا من المعاني الواردة في النص السابق للصف السابع
منوعاتيدلنا قوله صلى الله عليه وسلم: (فوالذي نفسي بيدهِ لا يؤمنُ أحدُكم حتَّى أكونَ أحبَّ إليه من والدهِ وولدهِ والناسِ أجمعينَ) أخرجه البخاري. أن حكم محبة النبي صلى الله عليه وسلم
منوعاتعن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه تحدث: (وَالَّذِي نَفْسِي بيَدِهِ، لَقَرَوالدَةُ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ أَحَبُّ إلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِن قَرَوالدَتِي)