ملخص الفصل السادس من رواية الشيخ والبحر انت في موقع مصر النهاردة نقدم لكم ملخص الفصل السادس من رواية الشيخ والبحر حيث ان الكثير من زوارنا الكرام يسعى للحصول على اجابة سؤال ملخص الفصل السادس من رواية الشيخ والبحر وسنوافيكم بالاجابة كما عودناكم دوما على حلول الاسئلة والاخبار وسنستعرض لكم اليوم ملخص الفصل السادس من رواية الشيخ والبحر واليكم الحل.
تلخيص الفصل الثالث
تلخيص الفصل الرابع
تلخيص الفصل الخامس
ملخص سريع للأحداث
تلخيص الفصل السابع
تلخيص الفصل الثامن
حل اسئلة رواية الشيخ والبحر للصف العاشر
تلخيص الفصل الأول
مرفق لكم تلخيص الفصل الاول من رواية الشيخ والبحر
بطل الرواية : شيخ عجوز اسمه ” سانتياغو ” ولديه فترة طويلة من الحظ السيء في صيده في البحر ولم يتمكن الشيخ خلال 84 يوما من اصطياد سمكة واحدة .
وكان هناك صبي صغير يحب الشيخ و الشيخ يحبه كثيرا اسمه ( مانولين ) وسر تعلق الولد بالشيخ أنه أول من علمه الصيد .
بعد مرافقة مانولين للشيخ لأكثر من 40 يوم منعه والداه من الاستمرار بالذهاب معه لأنه شيخ ” سيء الحظ ” كما يعتبره الجميع وقرر والداه أن يرسلاه برفقة صيادين آخرين , وفعلا استطاع الصيادون الصيد من أول يوم .
دار حوار بين الصبي والشيخ فيما اعترف الصبي أنه لم يسرق تلك القطع , وقال الشيخ للصب بأنه سيذهب غدا لمكان بعيد ليصطاد السمك واتفقا على أن يجعلا معلم الصبي يذهب بعيدا لكي يستطيع مساعدة الشيخ في الصيد . وقال ان معلمه شبه أعمى فكيف له أن يكون صيادا ماهرا .
تلخيص الفصل الثاني
مرفق لكم تلخيص الفصل الثاني من رواية الشيخ والبحر
لن يسرق أحدا من الشيخ ومع ذلك من الأفضل أخذ الشراع والخيوط الثقيلة إلى المنزل لأن الندى يضربها
سارا معا إلى الكوخ الذي كان مبنيا من كرب النخيل الصلب المسمى ( غوانو ) . و دار حوار بين الصبي والشيخ . . .و اتفقا على أن يذهب الصبي ليجلب السردين وأن يشتري بطاقة يانصيب تحمل الرقم الخمس وثمانون وريثما يقرأ الشيخ الجريدة .
قدر من الأرز الأصفر مع السك . . . هل تأكل؟
– ماذا لديك من الطعام؟
– لا شكرا
ندما عاد الفتى أيقظ الشيخ و تناول طعام العشاء ذهب الفتى لإحضار الطعام في إناء معدني ذي طبقين وخلال الأكل سأل الشيخ . . .
فقال الشيخ : يتوجب عليهم شكر مارتن لتقديم أكبر قطعة لحم ولأنه كثير الاهتمام بنا
من مارتن صاحب المطعم
من أين جنبت الطعام ؟
تمنى الشيخ بأن يصادف سمكة كبيرة مثل المرة السابقة .. وإيمانه بأنه لديه حيل وعزيمة قوية بعد تناول الطعام خلع الشيخ ملابسه للنوم اولفها ووضع بداخلها جرائد ليجعل منها وسادة ثم راح في نوم عميق وحين استيقظ الشيخ ذهب و أيقظ الصبي ودخل بقدميه الحافيتين في هدوء لغرفته ثم تناول الصبي ثيابه وخرج إليه .. قاما باحتساء القهوة من علب حليب مركز مع الرجال مشي الصبي إلى بيت الثلج حيث خزنت قطع طعم . السردين
حلول اسئلة الفصل الاول :
1- يوحي بأنه قديم متهالك، مُعطَّل، لا يعمل بصورة جيدة.
2-أنه رجل كبير في السن، مكافح، محب للعمل، يسعى على لقمة العيش ويواجه الصعاب بكل صبر وشجاعة وهمة، ولا يعرف اليأس.
3-أستنتج أنه بحار عريق ومتمرس بدروب البحر وأنوائه.
ويُسمّى هذا التعبير في علم البلاغة : كناية.
4- علاقة أبوية تحمل في طياتها الود والمحبة والصداقة البريئة.
(… فكان ما يفتأ للقائه ويساعده في حمل صنانيره).
(… وكان الصبي يُجلّه ويقدره).
(… ولقد أُكرِهتُ على ترك العمل على قاربك …).
5-ـ قال الغلام مخاطبًا الشيخ: لكن اذكر كيف سلخت سبعةً وثمانين يومًا من غير أن تُوفَّقَ إلى سمكةٍ واحدة، ثم تدفقت علينا الأسماك الكبيرة، فكُنّا نصطاد منها كل يوم عددًا غير يسير طوال أسابيع ثلاثة.
ـ كِدْتَ تُقتل عندما حملْتَ السمكة … هل تذكر؟
6- أشعر بالحزن ممن تهكموا وسخروا منه، في حين أُقدِّر موقف كبار الصيادين حيث إنهم لديهم خبرة وحكمة وكياسة وعقلانية في الحكم على الأشخاص.
7- نعم أتوقع ذلك؛ فمن وصل إلى هذا العمر لا بد أن يكون قد علم شخصيته جيدًا، كما أنه موضع تقدير وحب من الغلام، فهو يقدِّر ذاته ويثق في قدراته.
8- أتوقع أن حياة الشيخ كصياد مثل البحر، متقلب الأحوال، مرةً يكون هادئًا، ومرةً عاصفًا هائجًا، فلا بد أن يكون هناك أحداث غريبة وعجيبة وشائقة تُبرز خبرته ومهارته البحرية، وسيصطاد ما يذهل الصيادين من الشباب ويكون غريبًا لا يتخيله المستهزئون.
حلول اسئلة الفصل الثاني :
1- غرفة طولها كطول سارية القارب، ومبنية من مادة ( غوانو) الصلبة ومن سعف النخيل، وبها سرير وطاولة وكرسي، وجدرانها سمراء من الفحم الذي يشعله ليطبخ عليه، ومُثبّت عليها صورة زوجته الميتة.
2- « قال الشيخ : إن الخمسة والثمانين رقم سعيد، فماذا تقول لو رأيتني راجعًا بسمكة تزن أكثر من ألف رطل في قاربي ذاك؟»
لأن هناك انتظارًا وترقبًا وتحفيزًا لمتابعة الأحداث، وتوضح جوانب الشخصية النفسية والفكرية للبطل من أحلام وتوقعات ومخاوف.
3- تدل على خبرته الكبيرة بعالم الصيد والبحر، وعلى ثقته بنفسه واحترامه لذاته.
4- مع أنه كبير في العمر إلا أنه مازال محافظًا على صحته وقوته ( قوة كتفيه وعنقه ) وتواضعه وفقره وزهده الشديد.
5- وقع أنه مكث مدةً طويلة لا يصطاد شيئًا، ثم انهالت عليه السمكات الكبار.
واسترجاعه لها لتقوّي عزيمته على التغلب على سوء الحظ، وعلى متاعبه الحالية.
6- «إن في ترك محجن وحربون في قعر قارب ما إغراء بالسرقة لا داعي له»
قاله الشيخ في نفسه، ويدل على خبرته وحنكته.
ملخص قصة رواية الشيخ والبحر
